هو يحاكي السخرية ليسيطر
المحرر Jitesh Pillaai يتحدث عن صعود شاروخان مع تشيناي اكسبريس
اعلم انني سأحصل على الكثير من الانتقادات لانني ابدو و كأنني مناصرا لشاروخان , فليكن .
و لكن حقا لا افهم و بجدية اريد ان اعرف لماذا الناس كانوا على استعداد لتمزيق تشيناي اكسبريس .
ما الذي حول المنتج ليتم وضعه بصورة فجة , و يتبول عليه العديد من الناس ؟
باعتبار ان الفلم قد كسر كل انواع السجلات في شباك التذاكر , فلابد من ان هناك شئ ما قد تم القيام به بشكل صحيح
في مكان ما .
او هل انخفضت الروبية كثيرا حتى ان الناس تريد ان تتخلص منها بشراء معظم تذاكر تشيناي اكسبريس ؟
حقيقة ان الناس لا تقوم بتقنين البصل و تستخدم بدلا من ذلك اموالهم التي اكتسبوها بصعوبة على شئ بقدر ما هو غير مقنع بقدر ما هو فلم يكشف لنا الكثير من الترفيه الجذاب .
دعونا لا نجلس في ابراجنا العاجية و نتجاهل حكم الرجل العادي .
الملك خان , SRK , يعرف كيف يبيع نفسه للجماهير .
عبادته تقريبا مثل القديس لم تأت بمحض الصدفة و لكن من خلال العمل الشاق و التخطيط الاستراتيجي الصعب .
هو يعلم انه في بعض الاحيان يحتاج الى محاكاة السخرية للسيطرة , لذا قام بالانحناء و بشكل ملكي ليصنع المتعة من كل ما وقف من اجله .
حاكى بسخرية تعبيراته الاربعة , مزح حول حواراته التى قالها في افلامه الرومانسية و حتى انه سخر من مشاهد العبادة التي قد نشأنا عليها جميعا .
و قد قام بها بكل الكرامة و الرقي التي خطفت انفاسك .
هنا كان ملك يضحك على نفسه .
هو مقتنع جدا حول كل ذلك لدرجة انه جعلك تضحك معه , و ليس عليه , يذكرك , و لكن معه .
يتأكد من انك حصلت على النكتة .
ربما قد قام بكل شئ لاسباب تتعلق بالمكسب السهل و لكنه اخذ منه الكثير من العواطف و الكثير من الشجاعة ليقوم
بما قام به .
و على كل حال السخرية قد نضبت - و هو حرص على التأكد من انه الذي سيضحك طوال الطريق الى البنك .
و عدد قليل من النقاد الساخطين بالاضافة الى انه , كدائما يقدم صفقة بيتزا مجمعة لجمهوره .
غادروا مع ابتسامة على وجوههم على الرغم من سعر التذكرة الحاد .
انهم يرغبون برؤية المزيد من راهول الجديد و لا يهمهم اذا ما كانت نسخة منفعل من الايقونة .
لان الايقونات يجب ان تكسر , يعاد اختراعها و تعريفها .
العجلة يجب ان يعاد تنسيقها و اتعرف ماذا - انها مبحرة في سرعة قصوى الان .
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق