الأربعاء، 30 ديسمبر 2015


أيها " الوطنيين " قبل الهجوم العنيف ضد تصريحات شاروخان حول 
" التعصب " إفهموا ما قصده أولا !

في حين أن العديد من المنظمات الدينية نظموا إحتجاجا ضد الممثل على تصريحاته حول التعصب , ها هنا لماذا الناس ينبغي أن تسمع ما قاله شاروخان بشكل واضح قبل التسرع
في إطلاق الأحكام ...


ربما الهند لديها ما يكفي من هذا الجدل المتعصب الذي أصبح فجأة أكثر تداولا حول قضايا بوليود اليوم .
من الهجوم العنيف ضد شاروخان إلى حظر فلمه في بعض المراكز , حيث بذل المتظاهرون كل ما في وسعهم للإنقلاب على الممثل .
و لكن المواجهة بأكملها أثبتت شيئا واحدا فقط , حول المنظمات , قسم من وسائل الإعلام و جزء من الجمهور الهندي .
أنن نميل إلى أن لا نفهم أو نلتفت إلى ما كان يقوله الشخص .
ما نقوم به هو أننا بدلا من ذلك نقفز إلى الإستنتاجات .
حدث نفس الشئ في هذه الحالة أيضا .
بينما كان هناك الكثير من الضجه حول تعليق شاروخان ، الواقع , كان القصد من قوله لهذا الكلام مختلف كلياً .

مؤخرا في مقابلة مع قناة وطنية رائدة , عندما سئل شاروخان عن نفس الشئ , على الفور طلب من المراسل أن يحدد القصد من سؤاله :: في هذه الأيام أريد أن أسأل الجميع على وجه التحديد أن يخبروني ما هي مجالات التعصب التي يريدونني أن أتحدث عنها ؟
أريد سياقا محددا .

و بينما فسر المراسل مقصده , رد شاروخان سريعا :: السؤال الذي طرح علي كان مختلفا تماما عما جرى الإدلاء به .
لقد سهرت طوال الليل أغطي كافة التفاصيل .
لقد سألوني عما ستكون رسالتي لجيل المستقبل .
لذا قلت من أجل جيل المسقبل الذين تبلغ أعمارهم في حدود 25 عاما , الرسالة الوحيدة التي أرغب أن أنقلها لهم هو أنه لا ينبغي عليهم أن يفرقوا بين الناس على أساس المنطقة , الدين , العقيدة , اللون أو الجنس .
هل هذا يعني أن ذلك يحدث بالفعل ؟
أنا لم أقل ذلك قط أو أقصد ذلك .

مجددا , خلال الترويج لفلم Dilwale في كولكتا , برز نفس السؤال , و حاول شاروخان التبرير قائلا :: أنا لا أنكر حقيقة أنني قد قرأت رسائل عبر تطبيق الواتس , على وسائل التواصل الإجتماعية و حتى على أرض الواقع , أنه كانت هناك حركة في جميع أنحاء البلاد حيث ربما يتم إيقاف الفلم أو أنه لن يسمح أن يصدر بالطريقة التي ينبغي بها إصداره .
خلال السنوات الـ 25 الماضية قد تلقيت الحب من جميع أنحاء البلاد , بغض النظر عن المنطقة , الدين , الطائفة , العقيدة أو الجنس .
الطريقة الوحيدة التي تمكنني من إرجاع الحب هو عن طريق القيام ببعض الأعمال الرائعة .
في بعض الأحيان أنجح , و في بعض الأحيان أفشل , ربما من الجانب الإبداعي منه .
لذلك يحزنني عندما أي عمل من أعمالي لا يمكن أن يصل إلى كل الناس .
خاصة عندما أعمل مع أصدقاء مثل كاجول .
أنا أتفهم أنه ربما ذلك نشأ مما صرحت به أو ناقشته , و لكن لأكون صادقا , الكثير من الأشياء التي أقولها يتم تأويلها .
ربما تم تحريفه أو يساء تفسيره في بعض الأحيان .
أنا لست الشخص الذي سيقول بعد أن تلقى الكثير من الحب من الناس في هذا البلد , أنني أعاني من مشكلة معها , من حيث التسامح أو التعصب .
لست كذلك .
مثل ذلك اليوم , كنت قد رصدت شخص ما قد نشر تغريدة لا تخصني و حتى لا يمكنني توضيح الأمور .
أرى الأخبار التي تقول أنني على صلة بشخص معين و الذي هو معادي تماما لنا .
و هذا الأمر ليس صحيحا .
ليس لدي أي طريقة منطقية لشرح ذلك في هذا العصر .
أنا أمثل بلدي في الخارج .
أنا ممتن للجميع و لكن أنا لا يمكنني الإستمرار في توضيح الأمور .

و لكن هناك شئ ما يزعج خان بكل تأكيد , فقد واصل قائلا :: و لكن عندما يتعلق الأمر بالعمل الذي ينطوي على الكثير من الناس , أشعر بالحزن لإضطراري للتوضيح بهذه
الطريقة .
و إذا ما جرح شخص ما مما ذكرته أعلاه , يؤسفني ذلك .
على المرء أن يسمح بإنفتاح الشخص الذي يعمل من أجل توجيه الشكر للناس من أجل الحب الذي قدموه له كمواطن هندي .
لقد عملت بإجتهاد لأجعل الناس تبتسم .

و لكن الخبر السار هو في الواقع أن الإحتجاجات بدأت تهدأ ببطء .
مسكين شاروخ على نياته
محد يثق في عبدة البقر خلوهم يتطمنوا وراحوا ضاربين في الظهر

قال خان :: لقد سمعت الآن أن الإحتجاجات بدأت تقمع .
لذا أتمنى من كل الناس الذين يرغبون بمشاهدة الفلم من تلقاء أنفسهم , يسرني أن تذهبوا و تشاهدوه .
أرجو أن لا تتضَللوا أو تنخدعوا من قبل الناس الذين ربما قد أساؤوا فهم ما قلته .
لست في المرحلة و العمر الذي أحتاج فيه أن أوضح القضايا التي أساندها , فأنا لست بحاجة لأن أبرهن ما أنا عليه , وما الذي أرمز له .
أنا حزين لأن عملي تم تشويهه بهذه الطريقة .

سأل أحد المراسلين , و لكن هل هناك أي ضغوطات لتقدم إعتذارا ؟
جاء الرد سريعا و حادا :: أنا لم أقل شيئا يتوجب علي أن أعتذر بشأنه , لأنني حينها سوف أفقد إحترامي لنفسي .
الشخص الأخير في العالم الذي سوف يشعر في أي وقت مضى بأنه متضرر هو أنا .
هناك الكثير من المناطق التي تضررت بسبب الإحتجاجات .
و لكن بالنسبة لي , فالأرقام لا تهم .
حقيقة أنه لا يمكننا إصدار الفلم هو ما يحزنني .
إنه لأمر موجع للغاية بالنسبة لي لأتفهم لماذا شئ ما قد صنعناه ليمنح السعادة يصبح فجأة ملوثا أو مثيرا للجدل .
ذلك الجزء هو الأكثر حزنا من عدد المسارح التي لم يسمح فيها عرض الفلم .

بعد مشاهدة الفديو بأكلمه , من السهل معرفة ما كان حقا يقصده شاروخان من ذلك
التصريح .
و هناك نقطة مهمة للغاية أحدثتها تلك الإحتجاجات .
هل نحن حقا متسامحين ؟
إذا كان الجواب نعم , إذن لماذا نحن نتعمد إستهداف نجم فلم يحاول أن يقدم رسالة إنسانية و أخوية للشباب من خلال تنظيم الإحتجاجات و المناشدة إلى حظر فلمه .
هل لأنه شاروخان ؟
هذه الأسئلة تحتاج إلى إجابة .
و لكن هناك شئ واحد إتضح من الطريقة التي تمت بها حظر الفلم في بعض المراكز الرئيسية و طريقة جزء ضئيل من الهنود في تحميل شاروخان المسؤولية من أجل تصريحاته حول التعصب .
هو أن الهنود بحاجة إلى المزيد من الإصغاء و فهم المقصد أو السياق وراء التعليق ألذي يدليه أي شخصية عامة قبل التسرع في إطلاق الأحكام .
أن تصنع رأيا حول أي شئ قد يكون أمرا سهلا , و لكن ما هو أصعب أن تدرك السبب الرئيسي وراء مثل هذه الخطوة .
لأنه بعد كل شئ , التشهير العلني الذي حدث لشاروخان بإسم الوطنية أدى فقط إلى الكشف عن الوطنية الزائفة التي هي موجودة بالفعل في قلوب الكثير من الهنود في جميع أنحاء البلاد .
هل هذا هو ما يدور حوله حب الوطن ؟
أنا متأكد أنه من خلال كتابتي لهذا المقال سوف يعني أن نفس الشريحة من الناس سوف تشكك في وطنيتي .
و لكن يؤسفني أن أبلغكم يا رفاق أنه إذا كان هذا هو ما تسمونه بالوطنية , أنا بالتأكيد لست جزء من هذا الحشد .
لأن تعريفي للوطنية مختلف تماما .
لجميع أولئك الذين يحتجون على الفلم , أسألهم , من الذي جعلكم حاملي لواء الوطنية في البلاد ؟
من الذي أعطاكم القدرة على إتخاذ قرار ما هو وطني أو ليس وطني ؟
لماذا لا يمكن للديموقراطية أن تسمح لأفراد المجتمع بالتعبير عن آراءهم علنا ؟
المعارضة هي السبب في أننا متواجدون اليوم , أحرارا من الحكم البريطاني , كيف يمكن للناس الآن فجأة أن تتحدث بصرامه لأن البعض لا يتفق معهم ؟
بالنسبة لأولئك الذين ساهموا في حملة أين كنت - متسائلين أين كان شاروخان خلال أحداث 11\26 أو غيرها من الأحداث - نقترح عليكم البحث في قوقل , و سترى ما كان يقوله شاروخان عن تلك الأحداث .
حب الوطن لا يعني الإيمان الأعمى في دولتنا , و إنتقاد بعض جوانب الدولة لا يجعلك غير وطني .
إلى جانب من أنت ؟
شاهد الفديو كاملا و قرر بنفسك .

الفديو
1
2



أعزائي كارهي شاروخان , دعونا نتحد ضد القضايا الحقيقية في الهند , لأن بلطجيتكم تعكس جبنكم !

نقلا عن ممثل Dilwale :: مرة أخرى أشكركم جميعا على حضوركم إلى المسارح . في بعض الأحيان محاربة الظلال تتم فحسب من خلال أن تظل صامدا ... بهدوء .


لقد وعد نجم بوليود شاروخان جمهوره و هواة السينما بشكل عام بهدية في عيد رأس سنة 2015 على شكل فلمه Dilwale .
و لكن عندما أفصح بهذا الوعد , لم يخطر ببال الممثل أنه يعيش في البلد مع نسبة من الغيرة , الإحباط , البطالة , القذارة و مجموعة من كارهي النساء الذين يحبون قذف الأحماض في مقابل الحصول على حبهم .
و هذا كله بإسم " الوطنية " .

معظمنا على دراية بالحلقة " المثيرة للجدل " حيث قام شاروخان بالتعليق فيها على التعصب المتزايد في البلاد قائلا :: هناك تعصب , هناك تعصب شديد ... هناك بالفعل , أعتقد ... هناك نمو متزايد للتعصب .

و لا جدوى للتخمين فقد تعرض للهجوم من قبل المواطنين " المسئولين و محبي الوطنية " في بلدنا الذين خلقوا ضجة لتجميد عروض فلم Dilwale .
كانوا يعتقدون أنهم من خلال القيام بذلك , قد يلقنونه درسا لمدى الحياة .
* تصفيق بطئ * و لكن , هل أنتم جادون ؟
مع كل يوم مجاميع شباك التذاكر لفلم Dilwale تكشف و بوضوح منحنى هبوط في الأرباح , و يبدو , أن كارهي شاروخان أو الهنود الوطنيين قد فازوا بالمعركة .
إحدى التعليقات الحاقدة ضد شاروخان تقول " لقد دفع ثمن غروره " .
أجل , الغرور !
في الهند , لا يمكنك أن تكون مغرورا !
مسكين شاروخ , أعتقد أن لا أحد قد أعلمه عن هذا .
و لكن المحزن , المحبط , الحقيقة المرة حول مواطنين هذا البلد هو أنهم يظهرون حبهم الأبدي فقط عندما يرون شخصا مغلوب على أمره أو متضرعا , شخصا يركع عند قدميهم !
و ذلك الشخص يمكن أن تكون ضحية إغتصاب باكية تترك لتموت على الطريق من قبل جناتها أو نجم سينمائي كبير الذي لابد و أن يكون تحت رحمة هؤلاء
" الجشعين الوطنيين ".
الهند ليست دولة كبيرة و لكن لديها القدرة لتكون كذلك .
ما هو الخطأ في هذه المقولة ؟
شيئا ما ؟ أي شئ ؟ نحن جميعا نعلم الجواب - ألا و هو لا شئ خاطئ فيه !
نحن جميعا ندرك هذه الحقيقة في أعماقنا , و لكن ما نظهره في نهاية المطاف هي تصريفة محيرة للعقول في حال أردنا إثبات أنفسنا متفوقين .
كل واحد منا يرغب في أن يشعر بأنه قوي , الرغبة في الحكم على شخص آخر يكون أفضل فقط إذا ما كان ذلك الشخص هو شخصية عامة من الطراز الأول .
نحن نحب أن نحطم رئيس وزرائنا ناريندرا مودي , نود أن نتحدى الممثلين المتحكمين في بوليود , الخانات الثلاث - شاروخان , عامر خان و سلمان خان .
و السبب في ذلك , كلما كبر الإسم , كلما كانت ركلة المتنمرين أفضل في تنفيذ الإفتراءات عليهم .
هل تساءلت لماذا الإحتجاجات ضد فلم سنجاي ليلا بهنسالي Bajirao Mastani و الذي يضم ديبيكا بادوكون , رانفير سينغ و بريانكا تشوبرا لم تدم طويلا ؟
الجواب بسيط للغاية - الفلم لم يكن لديه قوة نجومية الخان لإعطاء النتائج المرجوة للعاطلين عن العمل , الرجال الباحثين عن الإهتمام و النساء اللاتي يسمين أنفسهن بالعلمانيات .
لنأخذ مثالا آخر .
قام لاعبي الكيريكت الهنديان يوفراج سينغ و فيرات كولي بإرسال أطيب الأمنيات للاعبي باكستان في إنطلاقة بطولة الدوري الباكستاني الممتاز T 20 .
نحن لم نسمع أي إحتجاجات أو حجز تذاكر لباكستان من أجل يوفراج و فيرات في ذلك
الحين , لماذا ؟
الأعمال البلطجية ضد شاروخان يمكن أن تقاس بحادث آخر .
تصريح شاروخان عن التعصب جاء بعد يوم من إدلاء مدير البنك المركزي الهندي راغورام راجان بنداء من أجل " التسامح في الهند " قائلا :: التسامح يعني أن لا تكون غير آمن للغاية حول أفكار المرء التي لا يمكن إخضاعها للإعتراض .
لماذا لم يتم رجم أو حرق مبنى بنك الهند الإحتياطي ؟
(نحن لا نقول أنه ينبغي لأحد أن يفعل ذلك)
إسأل نفسك - هل نحن حقا علمانيين ؟
هل نحن حقا غير طائفيين ؟
هل نحن حقا غير عدوانيين ؟
هل نحن حقا لا نؤذي بعضنا البعض ؟
نحن كذلك .
هناك خياران إما أن يكون لديك وجهة نظر أو غض الطرف إزاء القضية , و الذي هو مجددا إختيار و رأي فردي .
و لكن قبل كتابة هذه الراسلة المفتوحة , شعرت بالخوف بشكل رهيب , من أجل وطنيتي التي سوف تكون تحت التمحيص .
قد أكون أدفع الضرائب في الوقت المحدد , لا أقوم برشوة المسؤولين الحكوميين , لا أرمي النفايات و أقدر جهود حكومتي المتواصل في الحد من مشاكل البلاد .
و لكن سيتم تقييم وطنيتي من خلال الممثل الذي أدعمه , عما إذا كنت آكل لحوم البقر أم لا , أو عما إذا كنت أشجع فريق الكيريكت أو غيرها من الألعاب الرياضية !
يا لهذا الزمن الذي نعيش فيه !




عزيزي شاروخان , إليك إعتذار صادر من القلب لأننا خذلناك 


عزيزي شاروخان ,
كان الوقت بالتحديد الساعة 1مساء يوم الأحد , 21 من ديسمبر 2015 , عندما قررت أن أكتب هذه الرسالة و أتقاسمها مع العالم , للإعتذار لك لأننا قد خذلناك .
كما تلاحظ , أنني من معجب فخور بشاروخ و هندي , و لم أساندك خلال الأيام الثلاثة الماضية .
بما لا شك فيه , أنني قد شاهدت فلم Dilwale في سينما PVR - لم أتردد يوما في دفع 1500 روبية من أجل تذكرتين , مع العلم أن السينما ترفع الأسعار في عطلة نهاية الأسبوع - و لكنني ما زلت قد خذلتك .
لقد شاهدت جزءً من أبناء بلدي يحتجون ضد Dilwale دون سبب وجيه , سلوكهم الغريب قد تمكن من إلغاء العروض في 4 ولايات أثناء كتابتي لهذا المقال , و قد تم إلغاء العروض أيضا في بنغالور .
سبب الإحتجاجات كما ذكر هو تصريحاتك حول التعصب في البلاد .
أنا أؤمن بالديموقراطية و أن الناس لديهم الحق في الإحتجاج بقدر ما لديك الحق في الإدلاء ببيان .
و لكن هناك بعض من المشاكل الأساسية في الإعتراضات التي أثيرت ضدك , و التي سأقوم بشرحها في نقاط لأولئك الذين يقرأون هذه الرسالة بعقلية مفتوحة :

* لقد بحثت في قوقل عن تصريحاتك و إكتشفت أنك لم تقل في أي لحظة أي شئ سلبي عن هذا البلد العظيم أو عن أي حزب سياسي أو فرد .
و قد ذكرت عدة مرات أن الهند هي أفضل بلد للعيش فيها و العمل و أنك فخور بكونك مواطن هندي .
* بيانك , الذي قد أزعج بعض الناس , هو محمي من قبل حقك في التعبير بموجب الدستور الهندي و أن لك حرية التعبير عن رأيك بقدري أنا و أي مواطن هندي يدفع الضرائب .
و علاوة على ذلك , كان تصريحك نتيجة لسؤال - في سياق الكلام حينها , و الذي كان تصريحا صحيحا تماما .
و مع ذلك , إسترسلت و اعتذرت لأي شخص قد يسئ فهم تصريحك .
* لم ينبغي عليك حتى التبرير عن تصريحاتك أكثر من ذلك .
هناك عدد كبير في هذا البلد , و أنا منهم , يشعرون بأن هناك قضايا ليست على صواب .
و التعبير عن رأينا هي الوسيلة لإظهار كم نحن حقا مهتمين بما فيه الكفاية لرغبتنا في التغيير .
لذا شكرا لكونك مواطنا حقيقيا .
فالتعبير هو فحسب لا يقل أهمية عن التصويت .
* الذي يؤلمني حقا تشكيك الناس في دوافعك الخاصة , إيمانك و حتى إقتراحهم بالإنتقال إلى باكستان .
فأنت سيدي , مواطن هندي , و قد جعلت هذا البلد مفخرة وطنية و دولية .
لقد كنت سفيرا لبوليود و للهند .
فبينما تستمتع الجماهير من خلال أفلامك , كنت قد وحدت أيضا عددا كبيرا من الهنود في جميع أنحاء العالم .
فلم مثل Swades , قد ألهمني بالعودة إلى الهند و القيام بشئ ما مفيدا لها .
* أنت تستحق العيش في هذا البلد بقدر أي شخص آخر .
أنا آسف لإضطراري للإعلان عن هذه الحقيقة .
لا أحد منا له الحق في النزاع حول حقك بالإقامة في الهند .
لقد قمت بالترفيه عنا لمدة 25 عاما و قد خذلناك في تصريحات تمت إساءة تفسيرها .
* لقد كنت كريما , لطيفا و عملت بلا كلل في إنجاح خلق نظام إيكولوجي حيث يعتمد الناس الآخرين على عملك في كسب قوت يومهم .
الإحتجاج و إلغاء عروض فلمك سوف يؤثر على الأجير اليومي المرتبط بصناعة السينما , مما سيؤدي إلى خسارة في الإيرادات و زيادة الأضرار على المستويات الإقتصادية في
بلادنا .
* لقد حرصت على ظهور أسماء بطلاتك قبل إسمك , و في حين أن الساخرون قد يختلفون مع ذلك , إلا أنها ترسل رسالة قوية لجيل الشباب حول المساواة بين الجنسين .
* حرصت على أن النساء اللاتي يعملن في وقت متأخر معك أو في أفلامك يحصلن على وسائل نقل توصلهن إلى منازلهن بأمان .
* قضيت الكثير من وقت فراغك في التفاعل مع الجماهير أمثالي و دائما ما تكون كريما معهم من خلال إبتسامة , عناق أو إلتقاط صورة معهم .
في بعض الأحيان , تقوم بذلك على حساب صحتك , لمجرد تسليتنا .
* لقد حرصت على أن لا تتباهى بكرمك قط .
و الذي هو على الأرجح , السبب في أن معظمنا لا يستوعب حتى أنك قد تبرعت بمليون روبية لمحافظة تشيناي , و هذا هو مجرد غيض من فيض .
* أنا أؤمن بأن الترفيه فوق أي نوع من السياسية ولا يوجد أي فلم يستحق الحصول على إلغاء العروض .
و أنا أعلم أن الأيام الثلاثة الماضية قد جعلتك مجروحا .
لا أستطيع حتى أن أتخيل بماذا تشعر , حول التشكيك بك و تشويه صورتك بعد 25 عاما من تسلية الملايين من الهنود .
و أن يتم التشيكيك في وطنيتك بكل سهولة هو ببساطة أمر لا يمكن تصوره .
لا أعتقد أنه أمر عادل و أفضل أن أقول ذلك بصوت عال على أن أصبح في موقف المتفرج الصامت .

أخيرا , للناس الذين قرأوا هذا المقال و فهموه حتى الآن , هناك مشاكل في بلدنا و إذا ترغب في الإحتجاج , إذن قم بذلك للأسباب التالية و ليس للأفلام :

* إحتج ضد الفظائع التي ترتكب ضد النساء و الأطفال في بلادنا .
* إحتج ضد الفساد و إهدار مواردنا .
* إحتج ضد عدم المساواة في توزيع الثروات و عدم توفر الرعاية الصحية و التعليم بين الناس الأكثر فقرا .
* إحتج ضد أي شخص يأخذ حقوقك المكفولة بموجب الدستور الهندي .
* و أخيرا , إحتج ضد الأشخاص الذين يفرقون فيما بيننا بسبب خلافات تافهة مثل الدين أو الطائفة .

أنا آسف شاروخ .
أنا أتمنى فحسب من أن نتمكن من فهمك بشكل أفضل و أن نساندك خلال هذه الأيام المظلمة .
آمل أن تصل هذه الرسالة إلى الكثيرين و أن يفهموا أن لا شئ يؤثر على الممثل أكثر من كونه غير قادر على عرض عمله .
أنت تعيش من أجل الثناء و سوف أثني عليك مع كل فلم تصدره , سواء كان جيدا أو سيئا .
مع كل الحب و الإحترام ,
معجبك , جوتام تاكير .

ملاحظة :: على الرغم من أنني لست جزء من هذه الصناعة , و ليس لدي أي علاقة مادية مع شاروخان أو شركة ريد تشيليز إنترتيمنت أو أخطط لذلك في المستقبل القريب .
لم آخذ أي أجر من أجل كتابة هذا المقال .
كان قصدي الوحيد من نشر هذا هو التأكيد على أن إلغاء العروض يضر بالجميع , و خاصة الجماهير .
محتوى الفلم لا يسئء إلى أي شخص ربما بإستثناء عدد قليل من النقاد
فنوايا طاقم العمل ليس الإساءة إلى أي احد و هم هنود بقدري أنا و أنتم .
خيار مشاهدة الفلم , عدم مشاهدته , الإشادة به أو نقده , تقع على عاتقنا نحن , الجمهور .
لذا دعونا لا نسلب حقهم , عن طريق إلغاء عروض الأفلام .


الاثنين، 30 نوفمبر 2015


بشكل عفوي 
يكشف شاروخان إنعدام ثقته و إنتصاراته في محادثة صريحة

شاروخان في مقابلة حصرية تحدث فيها عن عدم معرفته بعد فيما إذا تمكن من إصابة الهدف طوال السنوات الـ 25 الماضية , و لماذا بلاغته كانت بقدر ما هي نعمة هي نقمة , و
أكثر من ذلك ...


* بصرف النظر عن كونه محور الإهتمام , ما السبب الشخصي في إختيارك لفلم مثل Dilwale ؟
أعتقد أن القصة مثيرة للإهتمام , الإعلان لا يظهر حقا ما يكفي من القصة .
إنه فلم درامي بأسلوب روهيت شيتي , و لكن ما هو أكثر من ذلك هو أنه جلب الثنائي التراثي - أنا و كاجول - بإعتبارنا عشاقا خالدين , محتفظا بذلك النوع من المنزلة و الرومانسية , و نسج القصة من حولها , و زخرفها بجنونه النموذجي .

* و لكن الإعلان لا يبرز حقا هذا الجانب ...
لأكون صادقا , لم أكن أرغب أن يكشف الإعلان أكثر من اللازم .
إنه مجرد موناتج بدلا من أن يكون سردا لقصة الفلم .
أنا تعمدت أن أقيد هذا الفلم لأنني أعتقد أن هذا الجانب ينبغي أن يأتي كمفاجأة سارة .
كنت نادرا ما أحصل على أفلام تجارية تملك شيئا أبعد مما تتوقعون .
و لكن بعد أن قلت هذا , إنه فلم روهيت شيتي , الذي يحب تفجير العربات .
كل مخرج و لديه أسلوب - ياش تشوبرا الساري الطائر , روهيت شيتي العربة الطائرة .
كاران جوهر يعمل أفلاما إجتماعية , أفلام إمتياز علي تظهر الجانب المظلم من قصص الحب و أنوراغ كاشياب يصنع أفلاما مهيجة عاطفيا .
فهم جميعا لديهم أسلوبهم الخاص .

* لقد تلقى الإعلان ردود فعل متباينة على وسائل التواصل الإجتماعية .
أنا لا أراقب ذلك , مكتبي يفعل ذلك من أجلي .
و لكن أستطيع القول أن ردود الفعل التي نحصل عليها على أرض الواقع تختلف كثيرا عما نحصل عليها من الإنترنت .
وسائل الإعلام الإجتماعية هي مثيرة و ممتعة , و لكن لا يمكنك أن تمضي من خلال ردود الفعل لأنها يمكن أن تكون مضللة تماما , سلبية أو إيجابية .
الأقلية فقط من تذهب إلى الإنترنت لتتحقق من الأفلام .
إنها بالتأكيد ليست الطريقة الصحيحة لقياس ردة الفعل الحقيقية لأي شئ .
أنا أفضل أن أمضي من خلال ما أسمعه على أرض الواقع .
مثل البارحة , كنت في إستديوهات ياش راج و جاء الناس إلي ليتحدثوا حول أغنية Gerua .
إذا سمعت أغنية لك تبث في العربة التي تمر بجانبها , حينها تعلم أن أدائها كان جيدا .

* لديك بلاغة رائعة , و هذا جلي عندما تغرد , تكتب أو تلقي خطبة ملهمة . ألا تعتقد بإعتبارك أيقونة أنه يمكنك إستخدمها لغرض أكبر ؟
ردي سوف يكون في جزئين .
أجل , أعتقد أنه ينبغي علي ذلك .
أنا أملك فكرة , و لكن لم أكن قادرا على تطبيقها .
أريد إنشاء فديو أسبوعي حيث أتمكن من تقديم نفسي للعالم .
يمكن أن أتحدث فيه عن كل شئ , و ليس فقط عن الأفلام .
و لكن أيضا , أعتقد أنه ينبغي أن أتكلم أقل .
أنا أتحدث عن شئ ما و يساء فهم ذلك , و من ثم أحصل على المتاعب .
إن ذلك أمر مزعج .
مثل ذلك الشئ الذي إنفجر مؤخرا - لم أقل قط أن الهند متعصبة .
عندما سئلت عن ذلك , قلت أنني لا أحب التحدث عن هذا الأمر , و لكن عندما أصروا , قلت فحسب أنه ينبغي على الشباب أن يركز على جعل هذا البلد علماني و متحرر .
إن الناس يحبون فحسب أن يصدقوا ما يرغبون في تصديقه .
يقومون بإساءة فهم كلامي الذي قد يكون أو لا يكون متناسب مع جدول أعمال سياسي معين , لكنني منزعج لأنني لم أقصد ما يتم تصويره .
أنا ممثل و أصنع الأفلام , و هذه وظيفة كافية .
أنا أيقونة لأنني أستطيع أن أكون ما أنا عليه على الشاشة .
لذا أفضل أن ألتزم بذلك .
فأنا لا أستمتع بقضاء 3 ليالي أشرح فيها لمصفف شعري أنني لم أقصد الإساء إلى أي شخص من خلال تسمية فلمي Barber (حلاق) .
هذه الأمور تأخذني بعيدا عن مصدر سعادتي .
أنا أحب التحدث ، تجربتي في الحياة تجعلني أستطع ان أنصح بعدة أشياء لطيفة .
و لكن بعد ذلك لا تتوقع أن يفهم الجميع طريقة تفكيرك أو حتى حس فكاهتك .
لهذا السبب قد توقفت عن تقديم البرامج ... لقد كنت أهين العديد من الناس .
من البديهي في هذه الصناعة هو أنه لا يمكن إرضاء الجميع طوال الوقت .

* ما هي دروس الحياة الأخرى التي تعلمتها من خلال تجاربك ؟
أشياء نمطية كما قد تبدو , منها أنه ليس هناك بديل للعمل الجاد .
و قد علمتني الحياة أيضا هو أنه لا يمكنك التخطيط لفلم ناجح .
لا يمكن أن تكتبه بطريقة أو تفكر أن هذا سيكون قنبلة ناجحة .
لا زلت أحافظ عليه بسيطا .
معياري الوحيد هو , هل أنا أفعل هذا النوع من الأفلام التي تجعلني متحمسا للإستيقاظ و الذهاب إلى موقع التصوير و وضع المكياج ؟
التعمير (الشيخوخة) و النضارة (الشباب) في الممثل ينعكس في شعوره إزاء العمل الذي يقوم به .
لا يمكنك أن تعالج ببراعة أي شئ .
لقد شاهدت فلم Golmaal 3 و قد أحببته حقا .
لذلك طلبت من كارينا كابور أن تحصل لي على موعد لمقابلة روهيت .
هو يعلم إلى أي عالم أنتمي و لا يريد أن يتبع نمطا معينا لمجرد أنه قد يعمل .
الأنماط الشعبية هي موضة عابرة , و ليست كلاسيكيات .
عندما أصبح كاران جوهر ناجحا و صنعنا أفلاما معا , إعتادت الناس أن تقول " أوه , و لكنه يصنع فقط أفلام ثقافة البوب (أفلام صاخبة) ".
كان ردي , إذا كنت تعتقد أن ذلك سهلا , إذن لما لا تحاول أن تصنعه ؟
عندما لا تحب نجاح شخص ما , فأنت ترغب في تقنين نجاحه .
أن تكون صادقا مع أسلوبك الخاص هو الشئ الأكثر أهمية .
أنصح الشباب أن يعثروا على ما هم غير جيدين فيه و يحاولوا العمل على تحسينه .
عندها فقط يمكنك أن تأمل في التعمير .

* هل تتبع عقلك أكثر من قلبك بعد تواجدك لهذه السنوات العديدة في هذه الصناعة ؟
لا , لو تبعت عقلي في عمل أي شئ , لكنت الآن قد وصلت إلى مستوى مختلف من النجاح المادي .
أنا لا أزال أتبع ما يقوله قلبي , أقوم بعمل الأفلام التي لدي معها بعض الإرتباط العاطفي .
حتى كمنتج , جوهي تشاولا و أنا بدأنا في إنشاء الشركة فقط لنكون قادرين على تعزيز خبرة المخرج , للسماح للمخرج الجيد أن يكون قادرا على فعل ما يريد أن يفعله .
أنا أستطيع , في بعض الأحيان , تحمل النفقات لأقول للمخرج إمضي قدما في رؤيتك , مهما كانت كبيرة .
لقد عانيت في هذه العملية , و لكنني أيضا أنا المنتج الوحيد الذي لديه 9 مكاتب متعددة المستويات و 210 شخصا يعملون فيها .
في بعض الأحيان , أشعر بالغضب لأنني لا أتمكن من القيام بألأفلام التي أريدها حقا , لأن الناس في مكتبي تخبرني أنه علي أن أقوم أيضا بعمل بعض الأفلام التي تجلب المال .
و لكن في تلك المتغييرات , أبذل ما في وسعي .
ربما أكون أملك أكبر منزل أو أفضل السيارات , و لكن لا شئ من ذلك هو إمتداد لرجولتي أو نجوميتي .
من يحتاج إلى كل ذلك عندما أمتلك غمازتين ؟ (يضحك)

* و لكن المزيد من الكرورات ألا تشعر أنها لعبة كبيرة بالنسبة لك ؟
لا على الإطلاق .
هناك فحسب الكثير الذي يمكنك القيام به مع المال .
أنا أمتلك مسرح منزلي و لكنني لم أكن قادرا على مشاهدة فلم فيه خلال العام و النصف الماضي .
لدي حمام سباحة , لم يتح لي الوقت لإستخدامه .
أنا أعيش عمليا في سيارتي الفان لمدة 20 ساعة في اليوم .
لا أحصل على أي أموال أنفقها على نفسي .
أنا ممتن لكمية المال التي وهبها الله لي , و لكن كما يقولون لا حدود للضعف أو الغنى (يضحك) .
يقصد شاروخ بالمثل أن كل ضعيف يرغب يكون أكثر ضعفا و كل غني يرغب أن يكون
أكثر غنا
في الوقت الراهن أنا سمين .

* هل هناك أي إنعدام للثقة ما زالت مستمرة منذ أيام كفاحك الأولى ؟
إسمح لي أن أقول لك شيئا , أنا أكثر شخص يفتقر إلى الثقة , متوتر , رجل قلق يظل يسأل نفسه فيما إذا أحسن صنعا .
أنا أعلم أنه من الصعب تصديق ذلك لأنني لا أعطي إنطباعا من هذا القبيل .
كنت ذاهبا لأشاهد فلم FaN يوم أمس و كنت متوترا للغاية .
لم أكن أرغب في مشاهدته , بصراحة , لن أكون قادرا على معرفة ما إذا كنا قد قمنا بعمل جيد .
و هذا أكبر إنعدام للثقة لدي , و لكنه أيضا أثمن ما أملك .
فبالرغم من التواجد في الصناعة لمدة 25 عاما و عدم المعرفة , يمكن أن يعمل لصالحك .

* تقصد أن ذلك منعك من أن تكون مغرورا ؟
في مهنتي , أجل .
تلك الثقة التي أظهرها هي في الواقع تمثيل .
عندما أظهر في الأماكن العامة و أتحدث , أكون متوترا للغاية .
يقول الناس " هل أنت مجنون ؟
كل ما عليك فعله هو التواجد هناك لجعل الناس سعداء .
و لكنني أنا أعلم أن تواجدي هناك فحسب من شأنه أن يجعلني أكثر شخص ممل , لذا القيام بشئ ما يجعل الناس سعداء يجعلني سعيدا .
عندما أرى الممثلين يقولون بعد الإنتهاء من أفلامهم " لقد نجحت بالمهمة , لقد صنعته أفضل مما هو عليه " أشعر حقا بالغرابة .
كيف لنا أن نعرف أننا قد قدمنا أداءً رائعا ؟
أنت تتمكن من معرفة ذلك عندما يقول الجمهور ذلك أو يتقبله .
أيضا , لا يمكنك أن تكون واثقا للغاية من هذه الأمور لأنك لا تعرف لماذا شخص ما أحب شئ ما قد فعلته .
يمكن أن يكون عظيما للغاية بسبب بعض الأشياء الشخصية التي تجعلهم يرتبطون به .



الأربعاء، 25 نوفمبر 2015


إكتشاف 8 أشياء مهووس بها أكبر المعجبين بشاروخان 
جوراف !

ملصق فلم Fan يحتوي على أكثر مما تراه العين !
قد تم الكشف مؤخرا عن ملصق فلم شاروخان Fan و الذي قد عصف بعقولنا .
لابد و أنك تعرف ما هي المقدمة , شاروخان يلعب دور المعجب بشاروخان في الفلم .
لا , الفلم ليس عن النرجسية , إنه فحسب دور مزدوج درامي .
شاروخ سوف يلعب دور جوراف , الذي يدعي أنه من أكبر المعجبين بشاروخان في الفلم !
في الواقع , نحن نخمن أنه قد فاز بجائزة لكونه أكبر معجب على الإطلاق في الفلم !
و لكن دعونا نعود إلى الملصق قليلا .
جوراف واقف , و ظهره موجه لنا , يحدق في الرسومات المتعلقة بشاروخان التي أنشائها على جدار غرفة نومه .
و لكن نحن نريد منك أن تكتشف 8 أشياء رائعة التي غوراف مهووس بها بغض النظر عن هوسه بشاروخان .

* خلفية سمتها شاروخان *


هذا واضح للغاية .
نحن قد أحببنا فحسب تلك الصورة المجمعة بشكل جنوني .
نحن على يقين من أن جميع معجبين شاروخان قد فعلوا بأنفسهم بعضا مما في غرفة
جوراف !

* لوحات الألعاب *


يبدو و أن جوراف مهتم كثيرا بلوحات الألعاب حيث أن لديه كومة من هذه الألواح على 
طاولة سريره . 

* أقراص الفديو الرقمية * 


قد قام جوراف أيضا بجمع كل أفلام شاروخان كما هو واضح !

* كمبيوتر مكتبي *


لم يكن لدى جوراف جهاز تلفاز في غرفته و لكن لديه جهاز كمبيوتر مع خلفية لشاروخان .
لابد و أنه يشاهد فحسب أفلام شاروخان على ذلك ...

* مشغل كاسيت *


هناك طراز قديم من مشغلة كاسيت مباشرة بجانب لوحات الألعاب .
يبدو و كأن جوراف طفل من التسعينات .

* لوحة كيرم *


من الواضح أن جوراف لا يمضي جميع وقته مهووسا بشاروخان .
هو أيضا يقوم بلعب الكيرم , و هذا يعني أنه أيضا لابد و أن يكون لديه عصابة من
الأصدقاء للعب اللعبة معه !

* قدح القهوة *


جوراف قد يكون أيضا مدمنا للشاي أو القهوة حيث أن هناك قدحا وضع بالقرب من
الكمبيوتر .
و خمن صورة من مطبوع على القدح !

* قصاصة Kal ho na ho * 


فلم شاروخان المفضل لدى جوراف ربما هو Kal ho na ho حيث أن هناك قصاصة كبيرة لشاروخان من الفلم على جداره , و التي هي أكبر نسبيا من صور شاروخان الأخرى على جدار جورف !

حسنا , كانت هذه كل الأشياء التي تمكنا من إكتشافها في غرفة جوراف .
هل تستطيعوا أن تكتشفوا بعض الأشياء التي قد فاتتنا ؟




أخبار جيدة ! يعيد شاروخان تصوير بعض المشاهد من فلم 
Baaziger في فلم Fan


الإعلان الثاني لفلم Fan و شخصية جوراف تشاندانا قد خرجت الآن , و سيتم الكشف
عن الإعلان الدراماتيكي  فقط في شهر يناير من العام القادم , و الذي سيقدم شخصية
النجم أريان خانا .
على الرغم من أننا نعرف الآن أن شاروخان يلعب في الفلم دور أريان و ليس دور نفسه ,
إلا أن بعضا من اللقطات المركبة في الإعلان تتميز ببعض المشاهد المميزة من أفلامه
أو لقطات من بعض مقابلاته و سيرته الذاتية .
و لكن هناك أكثر مما تراه العين .

فقد قال شاروخان :: هناك حوارات من أفلامي السابقة قمنا بإعادتها مرة أخرى في
هذا الفلم .
لقد قمنا بإعادة تصوير كل اللقطات مرة أخرى بإعتباري أريان خانا .
فقد أعاد مانيش تصويرها مجددا .

* ما هي هذه الحوارات ؟
من دون الكشف عن الكثير ، كشف عن إحدى الحوارات التي أعيدت صياغتها في
فلم Fan :: هناك أحد حوارات فلم Baazigar قمنا بإعادة تصويره , ذلك الحوار الذي أقول فيه " الدموع التي تتدفق من عيني والدتي على شكل دموع منذ 15 عاما ...".
و لكننا لم نقم بإقتطاع المقاطع من الفلم بل أعدنا تصويرهم بكل بساطة .
لذا الحوارات لا تزال على حالها , أنا قمت فحسب بعملها مرة أخرى في هذا الفلم .

لكن إعادة تلك المشاهد لم تكن عبارة عن نزهة بالنسبة له , فقد قال خان :: كان علي أن أقول تلك الحوارات بإعتباري النجم في Fan .
لذلك كنت أقوم بالتصوير حينها قال مانيش و الفريق بأكمله
" هذا ليس بالضبط ما كنت تقوم به ".
فقلت لهم و لكن أنا من يعرف كيف تم عمل المشهد لأنني قد قمت بعمله سابقا .
و لكن أجاب مانيش قائلا , لا يوجد بها ذاك الشي الشاروخي المميز .
 لم يظهر في عينيك ما كان بها ذاك الحين .
لذا بالنسبة لي , أصبح الأمر صعبا للغاية لألعب كلا الدورين .

و قد أضاف قائلا :: أنا دائما أقول للناس أنه سوف يكون هناك 5 أفلام و التي بكل فخر سوف أعرضها على أطفالي بعد 20 عاما , فلم Fan سوف يكون واحدا من تلك الأفلام .
أنا لا أعلم هو تحت أي نوع يصنف أو عن عائدات شباك التذاكر , و لكن بالنسبة لي , كممثل , أنا فخور للغاية بهذا الفلم .


الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015


إعلان فلم Fan :: تسعة عادات تظهر إتصال معجبين شاروخان بأضخم معجبيه جوراف !


شاروخان لابد و أنه مستعد لتسونامي شباك التذاكر في عيد الميلاد القادم مع فلم روهيت شيتي Dilwale , إلا أن شاروخان يبدو أنه أكثر حماسا مع الفلم الآخر Fan الذي سيلعب فيه دورا مزدوجا - دور النجم و شبيهه المعجب .
من ملصق الفلم إلى الإعلان , Fan قد رفع مستوى تطلعاتنا .
و حين قررت شركة ياش راج كشف النقاب عن النظرة الأولى للشبيه غوراف من فلم
Fan , أصدر الفريق إعلان ثاني إستثنائي للفلم في عيد ميلاد شاروخان .
الإعلان الذي مدته 2.30 دقيقة أعطى نظرة ثاقبة على حياة جوراف , أضخم معجب لشاروخان , و الذي ترك جمهوره مع عيون دامعة .
في الغالب لأن قصة , مشاعر و تصرفات جوراف هي شئ يمكن أن ينسب لجميع معجبيه
في أنحاء العالم .
و ها هنا 9 عادات لدى كل من عشاق شاروخان في الحياة الواقعية تثبت كم هم مجانين بقدر ما هو جوراف , أضخم معجب له على الشاشة !

1) أعز الذكريات !
مثلما يقول فارون داوان :: إرتباطي بشاروخان بدأ على الفور , عندما رأيته لأول مرة و
أنا طفل يدندن أغنية Koi na Koi على الدراجة .
ربما كل طفل ولد في أواخر الثمانينات أو في التسعينات سيوافق أنه واجه مثل نفس
المشاعر .
أجل , شاروخان الذي ظهر لأول مرة مع فلم Deewana ترك إنطباعا يدوم إلى الأبد ,
و لا يزال حتى الآن أكبر قصة نجاح في بوليود .
إسأل أي شخص عن أفضل مشهد دخول لممثل مبتدئ , و سوف يذكر معجبين شاروخان هذا المشهد .
نحن نراهن على ذلك .
و بالمثل , حتى في إلاعلان , ذكريات جوراف المبكرة مع النجم تبدأ مع نفس الأغنية حيث يتسكع شاروخان عبر ممرات مومباي , يبحث عن معشوقته .

2) الحماس عند مشاهدة لوحاته الإعلانية .
هو متواجد في الأنحاء لأكثر من عقدين حتى الآن و لكن الإثارة التي تحدث لمعجبين شاروخان عند مشاهدة أحدث إعلان له في البلدة هي غير قابلة للتفسير .
البهجة و السرور من مشاهدة لوحاته الإعلانية في جميع أنحاء المدينة تعطي مقدارا غريزيا من الإرتياح في الأعماق , و التي لا يمكن للمرء أن يضعها في كلمات .

3) التحدث معه , وجها لوجه !
شاروخان يطلق على نفسه لقب بطل الرجل العادي , و هو محق في ذلك .
لديه القدرة على التواصل مع الجماهير و جعلهم يؤمنون بوجود راج و راهول , في مكان
ما من أجل كل فتاة , و بابلو  - إسم تدليل - لكل أم يستحق الثناء .
لا تنكر ذلك الآن , حتى أنك قد وقفت أمام المرآة المتواجدة أمام جهاز التلفاز و تحدثت مع نجمك المفضل !
فبعد كل شئ , هذا ما يعنيه أن تكون من أكبر المعجبين .

4) مشاهدة أفلامه مرارا و تكرارا !
هل قمت بمشاهدة فلم DDLJ أو فلم Kuch kuch hota hai مرارا و تكرارا ؟
هل قمت بتخطي نهاية فلم Kal ho na ho  في كل مرة تشاهد فيها الفلم ؟
ما أعلى رقم لعدد المرات التي شاهدت فيها أيا من أفلامه ؟ 100 ؟ 150 ؟
أيبدو الأمر مثيرا للسخرية ؟
حسنا , هذا أمر طبيعي للغاية . لماذا ؟
لأنك معجب بشكل مفرط !

5) تقاتل من أجله !
أكبر معيار لإظهار إعجابك الشديد لأي نجم هو الطريقة التي تتمكن بها من عبور أي عقبة , الإنتقال إلى أي مدى و لا تزال قادرا بمفردك على إدارة معركة مع الحشود التي تتحدث
عنه بالسوء .
لقد قمت أنا بذلك عدة مرات على مر السنين و أنا متأكد من أنك قد فعلت ذلك أيضا .
فـ مثلما قال جوراف , إذا تحدث أحدهم عنه بسوء يحدث شجار !

6) محاولة تقليد وقفته الشهيرة .
هذا ربما حلم كل فتاة و معيارا لجميع الرجال هناك .
فهناك وقفة شهيرة واحدة تجعل الجميع ينهار .
و قد أظهر شاروخان أن ذلك السحر قد دام تأثيره بالفعل خلال العقدين المنصرمين .
لا عجب أننا نحاول دائما أن نقوم بالوقفة الشهيرة بطريقة مثالية مع وضعية الجسد
الرائجة , الزاوية الدقيقة و براعة اليدين الممتدة الساحرة .

7) تجميع الملصقات !
أتتذكر كيف كنت تتقاتل مع أصدقائك على عدد الملصقات التي تمتلكها لشاروخان ؟
أنا فعلت !
و أنا أعترف بذلك بلا خجل .
كوني مولودا في التسعينات , الكمبيوترات و الإنترنت لم يكونا مزدهرين عندما كنا صغارا
و كانت فقط الملصقات الجذابة بصريا لشاروخان , في ظلال ألوان مختلفة هي أغلى
ثرواتنا .

8) صنع سجل قصاصات .
مؤخرا , شاهدت بضعة حلقات من البرنامج الواقعي الذي يسمح للمعجبين المتشددين بعيش حياة النجم ليوم واحد .
بقدر ما تبدو الفكرة مبتكرة , البرنامج دائما ما يبدأ بمقدمة موجزة عن حياة المعجبين .
أثناء عرض القناة للأشياء المجنونة التي يقوم بها المعجبون من أجل فنانهم , نجد أن أغلب المعجبين كان لديهم شيئا إستثنائيا .
كان لديهم سجل للقصاصات مع ما يزيد من مئات الصور و القصاصات في مختلف الأشكال
و الأحجام , تم إلصاقها بشكل رائع .
و هناك مشهد في الإعلان يظهر جوراف و هو يفعل الشئ ذاته .

9) إنه ليس نجما , إنه عالمنا .
هذا هو بيت القصيد و محور وجودنا .
إنه ليس نجما , بل أصبح في الواقع عالمنا .
أو بعبارات جوراف الحكيمة , حتى عائلتي لا , تفهمني أحيانا ، فهو ليس مجرد نجم , بل
هو عالمي .