الاثنين، 24 أكتوبر 2016


8 إعترافات صادقة من قبل شاروخان في آخر مقابلة له سوف 
تسلبك من جديد !


في كل مرة يطلب مني شخص ما أن أشرح له حبي لشاروخان , أعجز عن التعبير 
بالكلمات و الأفعال .
أعني حبي المفرط لشاروخان يبرز على الفور , و من ثم أقول فحسب 
" شئ ما يحدث , أنت لن تفهم ".
أعني أنه من الصعب للغاية حتى التعبير عن هذا الشعور .
شاروخان ليس مجرد ممثل , بالنسبة لمعظمنا , إنه ملهمنا , مرشد للحب و شئون الحياة .
في كل مرة يقول لي أحد الأصدقاء " شاروخ مبالغ في تقديره ".
على الفور ذهنيا أنقله إلى قائمة أعدائي بالتأكيد بسبب , قضية ولاء .
و بصرف النظر عن كونه ممثل متنوع , شاروخان هو رجل سريع البديهة .
في كل المقابلات التي أجراها و المناسبات العامة أثبت أنه عندما يتعلق الأمر بالملك خان 
, أنك ستحصل على أفضل الأسئلة لتطرحها .
في مقابلة أجراها مؤخرا مع صحيفة Cosmopolitan , أعطى شاروخان وجهة 
نظر صادقة عن حياته , أكبر مخاوفه , الزواج و أشياء أخرى .
إخترنا أفضل الإقتباسات من المقابلة و بغض النظر إذا كنت من محبي شاروخان أم لا 
, هذا لا يمكن تفويته .

1. عن كونه عاديا ...


2. عن ما يجعله " مثيرا " و " جذاب " ...


3. عن الذي جعل شاروخان , شاروخان ...


4. عن أكبر مخاوفه ...


5. حتى في عمر 51 و ها هنا كيف يتمكن من أن يبدو مثاليا للغاية على الشاشة الفضية بسبب 
أن الإهتمام بالأمور الصحية أمر "ممل " ...


6. لا عجب أننا نحن النساء مهووسين بك , سيد ملك القلوب ...


7. عن تحول الأزواج المتزوجين لفترة طويلة إلى أشقاء ...


8. الشائعات ؟ يقول شاروخان , بغض النظر عما هو مكتوب عنه , علاقته هو و جوري 
ظلت دائما أسمى من هذه الشائعات ...




بطلة فلم شاروخان Raees ماهيرا خان ستقوم بالتصوير في مكان سري خوفا من الحظر المفروض على الفنانين الباكستانيين 

فلم شاروخان Raees الذي من بطولة الممثلة الباكستانية ماهيرا خان قد تم إعداد كل 
شئ من أجل إصداره في شهر يناير من العام المقبل .


خلافا للتقارير السابقة , لن يتم إستبدال الفنانة الباكستانية ماهيرا خان بطلة شاروخان 
في فلم Raees , و الذي من المقرر إصداره في عيد الجمهورية .

قال مصدر داخلي :: إن الفريق لا يبحث عن بديل لماهيرا .
إن الأمر فحسب غير فعال من حيث التكلفة .
منتجي الفلم ريتيش سيدواني , فرحان أختر و شاروخان و المخرج راهول دولاكيا 
يأملون أنه بحلول وقت الذي يصدر فيه Raees , ستهدأ الأوضاع .
سوف تقوم ماهيرا بتصوير أجزاءها المتبقية في منتصف نوفمبر في موقع سري في 
مدينة أبو ظبي .

أضاف المصدر أنهم قرروا الإحتفاظ بماهيرا لأسباب عملية , فقد قال :: لقد قامت 
بالتصوير لأكثر من 20 يوما مع شاروخان في مواقع مختلفة .
أيضا , هي تلعب دور فتاة شابة تبلغ من العمر 18 عاما التي تنضج لتصبح في عمر 
35 عاما و سوف يكون من المستحيل العثور على ممثلة بارزة من بوليود بمثل هذا 
المعيار و تواريخ للتنسق مع شاروخان .
إعادة تلك المشاهد مجددا سوف تكون كابوسا .
و بالتالي ستظل ماهيرا في Raees .

يبدو الأمر موضوعيا أليس كذلك ؟
بالإضافة إلى ذلك , كنا في وقت سابق قد كشفنا لكم كيف أن Raees  لا يزال 
غير مكتمل .
هناك بعض المشاهد الإفتتاحية بين شاروخان و ماهيرا خان لم يتم بعد تصويرها , و 
التي من دونها سيبدو Raees غير مكتمل .
ناهيك عن , أنه من المقرر أن يتم إصدراه في 26 يناير من العام المقبل لذا الصناع 
ليسوا في عجلة من أمرهم لإنهاء التصوير .
الأمر الذي يفسر لماذا حول شاروخان إنتباهه إلى أفلامه الأخرى مثل - فلمه مع عاليا 
بهات Dear Zindagi و فلمه مع أنوشكا شاروما The Ring .
و مع ذلك , كشفت صحيفة رائدة لنا أنه بينما شاروخان ما زال يستطيع تصوير مشاهده 
في مومباي , إلا أن الأمر مستحيل بالنسبة لماهيرا .
بالحديث عن هذا الموضوع , سيتعين على صناع الفلم تصوير جزئية ماهيرا في بعض المواقع الأجنبية و أعتقد أن الوجهة المثالية قد تم الإتفاق عليها الآن .
لكننا نتساءل كيف ستكون ردة فعل الأحزاب السياسية على هذا التغيير الجديد في جدول تصوير Raees ؟
مع العلم أن ماهيرا لم تقم بعد بتصوير مشاهدها و أن الفلم سوف يصدر في يناير العام 
المقبل , فهل سيتم إستثناء الفلم من الحظر ؟
أعني , ألم يقال لنا أن الأفلام التي قد إنتهى تصويرها بالفعل مع الفنانين الباكستانيين هي 
من سيسمح لها فقط بالصدور في الهند و ليس تلك التي لا زالت قيد التصوير ؟
تابعوا مشاهدة هذه الصفحة حيث سنعود مجددا مع المزيد من التحديثات عن هذه القصة الساخنة .


الأحد، 23 أكتوبر 2016


شاروخان :: حاليا , ليس من الصعب أن تكون نجما

تحدث شاروخان عن الشهرة , السينما , التداعيات و المستقبل .


يمتلك إبتسامة مع غمازات و التي تجردنا من أسلحتنا حتى نحن المخضرمين , و 
لكن شاروخان لم يبتسم طوال المحادثة التي أجرينها معه .
من المقرر الإفراج عن فلمه HNY و هو محموم , و مع ذلك لا يزال مبتهجا و ذلك 
يظهر في ردوده .
لقد وصل إلى جماهيره في جميع أنحاء العالم من خلال جولته العالمية , و يشعره كل 
ذلك بالتواضع .
هو يرغب بالمجازفة , يشق طريقا جديدا و كل ذلك .
و هو كان يفعل ذلك بالفعل .
ها هنا يتحدث فيها حول المضي بشكل أكبر , أفضل و أعظم ... في كل شئ .

* أنت تصنع دائما أفلامك بمقاييس كبيرة . هل تعتقد أن هذا سيعطي المنتجين الآخرين الثقة 
لإتخاذ العديد من المخاطر ؟
إذا قلت أجل , سأكون مخطئا .
سيبدو الأمر غريبا .
أشعر أن كل شركة سينمائية ينبغي أن يكون لها نوع معين من الإختصاص مرتبط بها .
هذا مهم للغاية لأن خلاف ذلك أنت لن تخلق مكانا لنفسك .
الجميع يقوم بإنتاج الأفلام , و لكن هناك شركة ياش راج التي لديها تخصص لنوع معين 
من 
السينما صنعتها و عززتها .
لم أكن أعلم نوعية السينما التي أريدها لأنني لم أكن منتجا خلاقا للغاية .
و لكن في عقلي كنت أعرف بوضوح شديد أنني أحببت بعض الأشياء لشركات سينمائية أخرى كنت قد قرأت عنها أو سمعتها ,
عندما وصلت إلى المكانة التي تمكنني من إنتاج فلم أو إثنين , بعد أن كنت قد فعلت شيئا 
ما , حاولت خلق شئ مميز .
التكنولوجيا دائما ما تثيرني .
فكرت لو أننا كنا قادرين على تقديم ذلك إلى المخرج أو الممثلين الذين يعملون معنا في 
وقت لاحق و التي يمكن أن تجعل الفلم منتجا أفضل , فهذا شئ أود القيام به .
لذلك , بدأنا في إنشاء فرع للمؤثرات البصرية منذ حوالي 10 سنوات مع أخذ تلك 
الفكرة بعين الإعتبار .
لقد بدأت مع 3 أشخاص و لكن اليوم لدينا 240 شخصا .
من الصعب المحافظة عليها و لكن أعتقد أنها ستجعل الأفلام أفضل و هذا هو بالتأكيد المستقبل .
يمكنني أن أوفر المطلوب لفعل ذلك , ليس من حيث المال و لكن من حيث الفكرة .
لذلك أنا أقدمت على إنشاء هذا الفرع .
لا أعتقد أنني قد فعلت شيئا مميزا للغاية .
إنها المساحة التي أرغب أن أملأها .
لذا إذا كان ذلك يعطي الآخرين الثقة لتجربة أشياء مختلفة , فلم لا ؟
ففي نهاية المطاف , الأمر يتعلق بأن نجعل السينما الخاصة بنا أفضل , أكبر و أكثر 
عالمية .

* كيف كان الشعور من الإقتراب من معجبينك الدوليين خلال جولة S.L.A.M و التي حصلت 
على تقدير الجمهور العالمي كذلك ؟
(توقف لفترة و من ثم قال)
حياتي بأكملها في السنوات 15-20 الماضية , هي في الواقع لم تكن مرهقة , و لكنها 
قد أثقلت من قبل الحب الذي أعطاه الناس لي .
لا أعرف كيف أرده , ليس لدي أي فكرة مطلقا .
المنطق الخاص بي هو أنه ربما من خلال العمل الذي أقوم به , سأكون قادرا على 
إرضاء أكبر عدد من الناس بقدر المستطاع و أقوم بعمل الكثير من الأفلام بقدر 
ما أستطيع .
و لكن هناك حد لما يمكنني أن أفعله .
لذلك أقوم بفعل أشياء صغيرة مثل كيدزانيا و فريق الكيريكت في محاولة لجلب بعض 
السعادة إلى الناس من خلال وسائل الترفيه .
بالإضافة إلى ذلك , أنا نادرا ما أحصل على فرصة لرؤية الناس الذين صنعوني .
لا أدرك مدى حبهم لي و الطريقة التي يحبونني بها .
أستطيع فقط القراءة حول هذا الموضوع و لكنه ليس كالإلتقاء بهم وجها لوجه .
لذلك أي فرصة أحصل عليها أكون قادرا فيها على التفاعل مع الناس سواء كانت مباراة , مناسبة , أو ربما جولة في المدينة - أقبل بها .
الجولة العالمية كانت فرصة مثيرة لأختلط مع الجمهور العالمي و أستطيع أن أقول يقينا 
أنني أمتلك الجمهور الدولي الأكثر محبة من أي نجم آخر (يبتسم) .
سواء كانت ألمانيا أو البيرو , النمسا , المغرب , فرنسا أو شرق آسيا , لدي بعض 
الأماكن المدهشة حيث ألتقي فيها بالناس مصادفة .
لكن أعتقد أن الجولة العالمية هي أفضل وسيلة لأقضي على الأقل بعض الوقت معهم و 
جعلهم يعرفون أنهم يعنون لي الكثير .
لذلك كانت تجربة عاطفية , جعلتني أشعر بالتواضع و لكن من الصعب أن أستوعب أو 
أُقَدر كيفية رد الجميل إليهم !

* ليس الجولة العالمية فحسب , فهذه هي المرة الأولى التي يعرض فيه لفلم بوليودي برنامج 
كامل على شاشات التلفاز . كيف تم تنظيم كل شئ ؟
فلمنا يدور حول الذين يرقصون بشكل سئ , الذين يرقصون بشكل أحمق .
قمت بالعديد من البحوث حول الأدوار بعد أن سمعت سرد الرواية .
لذا من أجل هذا الفلم ذهبت إلى اليوتيوب و شاهدت رقصات أداها العديد من الراقصين 
غريبي الأطوار .
و لكن الراقصين غريبي الأطوار هم آخر من يعلم أنه هو \ هي غريب الأطوار .
هم حقا رائعين للغاية بهذه الطريقة .
لدي شخص ما في مكتبي هو من هذا القبيل , و لدي محاسب راقص من الطراز العالمي .
بينما هم يمضون وقتا طيبا غير مدركين أنهم ليسوا راقصين جيدين , الناس الذين 
يشاهدوهم يرقصون هم أيضا يحصلون على المتعة .
لقد أمضيت ساعات على موقع اليوتيوب مع إبني نشاهد راقصين غريبي الأطوار و لقد أمضيت وقتا رائعا و أنا أقوم بذلك .
إنه أكثر شئ مدهش بأنك لا تعرف أنك راقص سيئ و لكن العالم يعرف ذلك , و مع 
ذلك أحبوه و إستمتعوا به .
إنها إزدواجية غريبة .
بالنسبة لي , هذا الفلم يدور حول ذلك .
حتى في بوليود لدينا بعضا من أعظم الراقصين , سواء كان ريتيك , شاهيد أو غوفيندا جميعهم رائعون .
هم ملهمون . و لهذا السبب في أنت تحبهم .
هناك أيضا بعض البطلات أمثال ديبيكا , التي ترقص بشكل ساحر .
أنا أعلم أنني لا يمكن أن أكون كذلك .
أعتقدت أنها ستكون فكرة رائعة أن يكون لدينا برنامج رقص خاص بنا .
لقد أردنا أن نجعلها منافسة , و لكن في نفس الوقت نبقي تقنية الرقص أخف .
فهو يدور حول كيف ترقص عندما تكون وحيدا , حين لا أحد يراقبك !
لقد إستمتعت بمشاهدته و أفترض أن الناس سوف يتابعونه و يعجبون به .
و إذا ما كان هناك من يمكنه أن يقوم بتشكيل ذلك , فلابد و أن تكون شبكة تلفاز Zee !
فلمنا هو فلم راقص و يدور حول أسوأ الراقصين و لكنهم الأسعد ... هذا هو نوع البرنامج .
نحن جميعا نحب الرقص التقني و لكننا لم نشاهد قط الرقص المعتاد .
في بعض الأحيان نحن نرغب فحسب أن نشاهد مقتطفات معينة , حيث لا يكون ما يصنعه الناس في القمة !
معظم الناس لا تعرف كيفية الرقص و بالرغم من ذلك ترقص في مهرجان غانباتي و في الحفلات و انا أجد ذلك جيد حقا .
الفلم , يدور حول الخاسرين , و يشمل أيضا ما يشعر به الشخص بأنه قد لا يكون الأفضل 
في شئ ما , و لكنه لا يزال يستمتع بما يفعله .

* ينظر إليك على أنك رجل تقليدي مطلق و لكن أفلامك دائما ما تكون أكبر من الحياة حيث أصبح 
لا شئ عادي بعد الآن . كيف تتعامل مع مثل هذه الثقة العمياء ؟
أنت محق تمام !
آخر مرة كنت قد تناقشت مع شخص ما عندما كنت مسافرا بالحافلة , ما السبب وراء 
إعجاب الناس بي كثيرا ؟
ليس لدي أي سبب لذلك !
و لكن ربما , في مكان ما من قصة حياتي تجعل الناس يؤمنون بأنه إذا أنا تمكنت من 
ذلك , حتى هم يمكنهم أن يفعلوا ذلك !
أنا لست حتى قدوة أو شخص ما يمكن التطلع إليه و لكن عندما يفكر الناس بي , سوف يشعرون " لقد عاش حياة عادية . لم يكن لديه أي دعم , أي مال و العديد من قصصه
 
ليست حتى طبيعية . و لكنه إستطاع أن ينجح و هكذا نستطيع أن نفعل كذلك ".
أجل , أعتقد أنني لا أستطيع الإلهام و لكن بطريقة ما علقت تلك الفكرة في ذهون الناس .
أنا أؤمن بذلك كذلك .
أود أن أقول لكل الشباب أنه بغض النظر عن المكان الذي أتيت منه , و بغض النظر 
إلى 
أين أنت ذاهب , ذلك لا يهم طالما كنت تفعل شيئا ما متحمس بشأنه .
في مكان ما سوف تحقق النجاح .
ربما , ذلك يساعد .
و أعتقد أن الأمر أكثر من ذلك لأن الناس العاديين لديهم أحلام أكبر لأنهم لا يولدون 
بملعقة من فضة في أفواههم !
كلما كنت أصغر , كلما كانت أحلامك أكبر .
و كذلك , الناس العاديين لديهم الكثير من الرغبات التي لم تتحقق .
لذا أنا أستخدم الأفلام بوصفها جهاز تنفيس .
في السينما , أستطيع أن أبني أكبر , أستطيع أن أحلم أكبر .
المخرجين الذين يعملون معي يخبروني إننا بحاجة إلى X , فأخبرهم يمكن أن يكون 
لدينا Yو Z أيضا لنجعله يبدو أجمل و أكبر .
مع التلفاز و الإنترنت المنتشر الآن في كل مكان , لا أزال أؤمن أن التجربة السينمائية 
يمكن أن تختبرها فقط في دور العرض !
لذلك إذا لم نصنع أفلاما جذابة سينمائيا , فإن الجمهور سوف يفقد الإهتمام قائلين أنه 
يمكننا أن نرى هذا في أي مكان !
لدي تلفاز ذا 100 بوصة في منزلي الذي هو تقريبا يعادل شاشة السينما , فلماذا أود 
الذهاب إلى دور السينما لمشاهدة فلم ما لم تكن التجربة مختلفة عما يمكن أن أحصل عليه 
في المنزل .
لذا عندما تشتري الناس تذاكر باهظة الثمن , و تسافر مسافات بعيدة لمشاهدة أفلامك 
, أنا أريد فحسب أن أتأكد من أن هذه التجربة لا تعادل الراحة التي تحصل عليها 
في منزلك .

* لقد تغير نبض الجمهور . الفجوة بين السينما التقليدية و غير التقليدية قد تضاءلت . إلى أي 
مدى تعتقد أن بوليود قد تغيرت ؟
أنظر , النبض لم يتغير مطلقا .
النبض لا يزال هو نفسه .
أنا لا أؤيد , و لكن كلما طرحوا الشباب علي هذا السؤال , أخبرهم " حتى أنا إعتقدت , 
عندما كنت في مثل عمركم , أن السينما آخذة في التغير و أن كلا النوعين من 
السينما يعمل " .
كما نجح فلم Chakra كذلك فعل فلم Parvarish .
لقد قمت بعمل Oh Darling Yeh Hai India و Idiot أو 
Karan Arjun و
 Raju Ban Gaya Gentleman .
لاحقا , قمت بعمل فلم Chak De Indai كذلك .
هناك دائما نهج موازي في إستحسان الأفلام .
هناك نوعين من الجمهور - شعبي و متخصص .
الجميع يحصل على الترفيه بطريقة مختلفة بسبب أن طريقتك في الترفيه مختلفة 
عن طريقتي .
أعتقد أيضا فقط لأنه مختلف , لا أحد لديه الحق في التشكيك إختيارات الآخر .
السينما التجارية لابد أن تكون لديها شئ لكل شخص .
علينا أن نحاول إستمالة كل فئات الجماهير .
و مع ذلك , أنا لا أحب حقيقة أن الناس تصنع فلما لمجرد الرغبة في أن تجعله مختلفا .
الصور المتحركة عليها أن تحتوي على قصة .
لا تستطيع أن تخبرني قصة من دون أن يكون لدي تخيل كامل لها .
الصور المتحركة من الضروري أن تخبرني ما هي القصة , و إلا سأشعر بالإستياء تماما .
أنا أتفهم السينما الغير تقليدية , أنا أتفهم النهايات المفتوحة , و لكن راوي القصة لا يمكن 
أن 
يجعلني أشعر بالغباء .
لا يمكنك أن تجعل فلمك ينجح من خلال إظهار أنك أكثر ذكاء من المشاهد .
فكرة الفن هو أن تجعلك ترى نفسك فيه .
الفلم الغير تقليدي يسئ إلي , إلا إذا أخبرني قصة .

* هل كنت تتخوف من المقارنة بين فلم Happy new year مع أفلام السرقة الأخرى 
عندما سمعت السيناريو ؟
لم أكن متخوفا , و لكنني كنت أعلم أنه ستكون هناك مقارنات .
عندما أنا و فرح ناقشنا الفلم , كنا هادئين للغاية لأننا أناس صريحين للغاية .
نحن نعلم أننا لن نقوم بنسخ أي فلم آخر بشكل صارخ .
لذا Happy New Year مثل إتحاد فلمي The Full Monty و 
Ocean's Eleven .
راقصون سيئون يرغبون في تحقيق ربح سريع و لكنهم أصبحوا مشهورين من ذلك .
لم يؤخذ أي مشهد من أي من هذه الأفلام , غير أن السرقة سوف تبدو شبيهة و لكن هذا 
هو ما عليه جميع أفلام السرقة .
لا أعتقد أنه قد صنع فلم يحتوي على مزيج من السرقة و الرقص حتى الآن .
إنه نوع غريب وصعب لصنعه .
من الممكن أن يفشل تماما و قد أقدمنا على مجازفة كبيرة .
الخلط بين الإثنين هو تحدي و هذه عادة متأصلة في فرح ... أن يشتمل الفلم على الجنون .
عندما سمعت القصة قلت لها حينها " الناس سوف تقول هذا , إنه فلم آخر عن الرقص 
أو نسخة عن بعض أفلام السرقة ".
كنا نعلم أن فلمنا شبيه بفلم Ocean's Eleven و لهذا السبب قد صنعنا فلمنا 
ضخما للغاية , سينمائيا .
لقد شاهدتم فلم Ocean Eleven , و لكنه ليس كبيرا مثل HNY , لذا إخرسوا (يضحك) .
ينبغي أن يكون الهنود فخورين بـ Happy New Year حيث أن الفلم كبير بقدر 
أي فلم هوليودي آخر .
لذا أجل , بالنسبة للناس , أنا جورج كلوني , أبهيشيك هو براد بيت و ديبيكا هي 
جوليا روبرتس .

* العرض المتوسط لمعظم الأفلام ينخفض في نهاية الأسبوع الأول . في الوقت نفسه , فلم 
DDLJ لا يزال قيد العرض في دور العرض . هل تفتقد ذلك الوقت ؟
في وقت سابق , كان من المعتاد أن تصدر الأفلام في 4 مسارح .
إذا عملت بشكل جيد , حينها يتم عرضها في 10 مسارح .
إذا عملت بشكل جيد للغاية , فسيصدر في دلهي , و إلا فإنه سيصدر في UP .
الفلم يستغرق عاما كاملا لإصداره في جميع أنحاء البلاد .
اليوم يمكنك الحصول على الفلم على كمبيوترك المحمول في غضون 30 دقيقة من 
خلال تحميله .
لذلك قد إرتفع عدد الأشخاص الذين يشاهدون الفلم و لكن عدد الناس الذين يذهبون 
إلى المسارح ليس كذلك .
أنا أعتقد حقا أن أكبر نجم قادم سوف يكون على الإنترنت .
اليوم مع الرقمنة , تغيرت المنصة و لكن إذا سألتني , سأقول , الآن الرجل الكبير 
سيكون ذلك الذي على التلفاز .
سابقا , 50 مليون شخص يرون فلمي خلال عام , الآن 50 مليون شخص يرون فلمي 
خلال عطلة نهاية الأسبوع .
أستطيع أن أفعل ذلك حتى بشكل أسرع لآن .
حاليا لا أعتقد أنه من الصعب أن تكون نجما .
هناك العديد من الخيارات الآن , و بالتالي طول عمر النجومية قد إنخفض .
أنا لا أعتقد أن النجم القادم سيستمر لمدة 25 عاما مثلي , لكنه سوف يتواجد لمدة 
سنوات و من ثم سيأتي شخص جديد , بسبب المخاطر المضاعفة .
أفتقد تلك الأيام و لكننا الآن لدينا أشياء أخرى مثل مليون مشاهدة في يوم واحد 
, 5 
ملايين مشاهدة في 3 أيام و الذي هو مثل اليوبيل الفضي و اليوبيل الذهبي بالنسبة 
للوقت الحاضر .
النبض لا يزال هو نفسه , لا نزال نريد المزاح و لا نزال نريد أن نحصل على المتعة 
و الترفيه !
في الواقع , المظهر سوف يتغير برغم ذلك .

* الكثير يكتب عن تداعياتك مع معاصريك . قد فهم قسم من الجمهور تعليقك على ملصق فلم 
PK بطريقة خاطئة . هل هذا يزعجك ؟
لم أشاهد ملصق PK قبل صدوره !
كنت من أوائل الناس الذين شاهدوا الملصق لأنني رأيته في الصباح الباكر .
ظللت مستيقظا حتى وقت متأخر , و الملصق أصدر في الليل .
لذا قبل أن يصبح البوستر علني , جاء على حسابي في التويتر أو ربما شخص ما أرسله 
إلي عبر البريد الإلكتروني .
لم يكن لدي أي مشكلة ولم أجد أي شئ سلبي بشأن الملصق أو إبداع الصناع .
أنا في الحقيقة أحد أكثر الناس تحررا طالما يتعلق الأمر بالإبتكار . 
لهذا السبب نكاتي هي من هذا القبيل !
بطلاتي يعرفنني جيدا و بالتالي فإنهن لا يفهمن نكاتي بشكل خاطئ .
و إلا , لكنت نصف الوقت أتعرض للصفع .
ليس لدي أي نية سيئة لأي شخص في هذه الصناعة .
أنا أشعر بالملل من الإجابة على نفس النوع من الأسئلة .
أنا حتى لا أملك الوقت للتفكير في كل ذلك .
لا أحد لديه الوقت للقيام بكل ذلك .
الله وحد يعلم لكم من الوقت لم أحظى بالنوم , فأنا مشغول مع رقمنة فلمي .
آخر ما أفكر به هو ما الذي يقوم به الآخرون .
أتمنى لهم كل النجاح و التوفيق فيما يفعلون .
و بالمثل , لا أحد آخر لديه الوقت للتفكير في شاروخان .
نحن مهووسين للغاية بأنفسنا , أنانيين , نرغب حتما أن تنجز أعمالنا و نعمل كثيرا من 
أجل ذلك , نحن حتى لا نملك الكثير من الوقت للتفكير في عائلاتنا , ناهيك عن الآخرين .
كل شخص لديه الحق في أن يكون لديه وجهة نظر و لكن للأسف , نحن جمهور لأناس 
من نفس المهنة .
و بالتالي أنا أميل إلى عدم التعليق على أفلام أي شخص آخر .

* أفلامك القادمة Raees و Fan هما من منطقة مختلفة ...
أنا لا أختار الأفلام من أجل الأفلام .
أنا أختار الأفلام على أساس حالتي الذهنية و أنا في تلك المرحلة .
كممثل , أنا لا أعتقد أن أي فلم مختلف .
كل شئ كبير , النطاق ضخم و كل شئ مبالغ فيه .
أردت أن أكون في منطقة واقعية و قد أخبرني مانيش عن Fan منذ فترة طويلة .
أنا لم أرى قط الحياة من وجهة نظر الشخص الذي يحبني .
لقد رأيت العالم فقط من كوني نجم سينمائي أو شخصية عامة معروفة .
سيكون الأمر مثيرا للغاية بالنسبة لي أن أكون على الجانب الآخر .
أحدهم يحبني , أحدهم يكرهني و بعض المعجبين متطرفين لذا أريد أن أعرف كيف هو الشعور كونك معجب .
إنه النقيض تماما عما أنا عليه .
بالنسبة لي , التمثيل في فلم مثل هذا هو بالضبط نفس التمثيل في فلم Chak De , Swades أو Dilwale !
فلم Raees هو دور ترابي للغاية .
أنا ممثل عصري للغاية و لكن راهول دولاكيا تخيلني في دور ترابي .
هو ببساطة شئ لم يحدث من قبل .

* و هناك فلما آخر مع روهيت شيتي كذلك ...
أريد أن أصنع فلما أكبر من HNY مع روهيت الآن .
إنه مضحك للغاية و أنا حقا أحب العمل معه .
أعتقد أنه شخص رائع , إنه يجلب معه فحسب الإثارة و الطاقة إلى موقع التصوير .
روهيت يعمل بإجتهاد و لديه رؤية كبيرة .
لديه شعور جنوني من الفكاهة و الوعي الذي أفتقر إليه .
يمكنه أن يجذب قطاع من الناس و الذي هو شئ ما لا أستطيع حتى القيام به !

* أنت و رهيت تخططان أيضا من أجل فلم مهاراتي ...
نحن نناقش ذلك أيضا .
السينما الإقليمية اليوم نمت و تطورت .
إذا كنت , كممثل , أستطيع القيام بأي شئ لإرتقاءه , فلما لا ؟
و لكن لا شئ قد تم الإتفاق عليه حتى الآن .
و لكن إذا سألتني , إذا كان لدي الرغبة في فعل شئ من هذا القبيل , أجل أود ذلك .

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016


شاروخان :: أصبحت وسائل الإعلام الإجتماعية طبيعة متأصلة 
في الناس

ملك بوليود تحدث عن وسائل التواصل الإجتماعية و أنها تؤثر على سفراء العلامة 
التجارية المشاهير .


الممثل شاروخان كان متواجدا في مصنع هيونداي في منطقة سريبريمبودور يوم الأحد للإحتفال بالذكرى السنوية الـ 20 .
الممثل , الذي كان سفيرا لهيونداي منذ نشأتها في الهند , تحدث عن وسائل التواصل الإجتماعية و أثرها على سفراء العلامة التجارية و تغير دورهم .

* مع كون وسائل التواصل الإجتماعية جزء كبيرا من حياتنا في هذه الأيام , أي نوع من الضغط 
تضعه على سفيراء العلامة التجارية المشاهير مثلك ؟
في بعض الأحيان , أندهش عندما أرى الناس يعطون أهمية كبيرة للعدد الكبير 
من المتابعين .
في وقت سابق كان من المعتاد أن يكون عدد التذاكر المباعة , نسبة المقاعد المحجوزة 
, كم عدد أغلفة المجلات التي ظهرت عليها أو كم عدد العلامات التجارية التي تدعمها .
الآن أصبح عدد المتابعين الذين تملكهم .
توجد معايير مختلفة من المقاييس .
إنه موقع رائع لتطلع على ما يدورمن حولك .
أنا ممثل محترف .
أقضي 16 ساعة في موقع التصوير , بطريقة ما أنقطع تماما عن العالم .
بهذه الطريقة , وسائل التواصل الإجتماعية تسمح لك أن تكون على إتصال .
هناك الكثير من الإيجابيات و السلبيات .
أنا لا أعتقد أن هناك أي ضغط .
أنا لا أتوقع أن يفهم الجميع ما أقوم به .
الناس في بعض الأحيان تحملك المسئولية شئ ما , هم لا يفهمون أنه ليس من 
الضروري أنك تمثله .
إذا كان هناك خطأ بسيط في المنتج , فإنهم سوف يتذمرون قائلين إصنع منتجك على 
نحو أفضل .
أنا أوجه ذات الشئ إلى الشركات .
الكثير من الآراء تحلق في الأرجاء .
و قد أصبح الأمر معتادا الآن .
فقد أصبح طبيعة متأصلة ... مثل التنفس .
لقد دخلت إلى غرفة حيث تواعد 8 أشخاص للإلتقاء مع بعضهم البعض و الجميع كانوا 
على هواتفهم النقالة .
لا أحد يتحدث مع الآخر .
لقد بدأنا نتحدث من خلال الإبهام أكثر من اللسان .
في مرحلة ما , هذا الميل إلى التعبير عن أفكارتذهب إلى أقصى الحدود لأن الأمر أصبح 
سهلا للغاية .
عليك أن تعتبره جزء لا يتجزء من الحياة .
بعضا من هذه الآراء جيدة , و البعض الآخر ليس كذلك .

* هل تغيرت مسؤولية سفير العلامة التجارية بسبب وسائل التواصل الإإجتماعية ؟
أنا شخص مسؤول للغاية .
بالنسبة لي , لم تغير أي شئ .
أنا أعمل مع أناس مسؤولين ... معظم العلامات التجارية التي أعمل معها , و حتى 
كممثل .
لا يمكن أن تكون مسؤولا عما إذا عمل الفلم بشكل جيد أم سئ .
فيما يختص العلامات التجارية فهم ملتزمون , أعتقد أن العلامات التجارية التي أتعامل 
معهم واضحين للغاية و الذي يمكنك أن تثق بهم .
هم يحاولون قصارى جهدهم لتقديم أفضل ما لديهم .
عليك أن تكون واضحا و صادقا حول ما تقوم بتسويقه .
وسائل التواصل الإجتماعية تسمح لك بالوصول أكثر إلى الضجيج و التعبير .
و الأمر متروك لك للفصل بين الإثنين .
في وقت سابق , كان مثل هذا .
و لكنك كنت معتادا على القراءة بشأن ذلك في الصحف بعد حدوثها بـ 24 ساعة .
الآن تكون على الإنترنت في ثانيتين .
من ناحية أخرى , أنظر إليها بطريقة أخرى .
إذا كنت أريد التوضيح , يمكنني أن أفعل ذلك في نفس الوقت أيضا .
لست مضطرا إلى إنتظار المؤتمر الصحفي لأطرح وجهة نظري .
من السياسة إلى الإدارة , تحتاج فحسب إلى التغريد هذه الأيام و تتمكن من تسوية الأمر .
هي عبارة عن أخذ و عطاء .
أملك أيضا إمكانية الوصول .
إذا كان هناك شئ ما عني أو شخص ما يلومني , يحملني المسؤولية أو يجعلني ضحية , أستطيع أن أوضح هذه المسألة في الوقت نفسه و أن أمضي قدما .

* هل تعتقد أن دور و إلتزام سفير العلامة التجارية قد تغير هذه الأيام ؟
20 عاما مع شركة هيونداي هو أطول إرتباط من قبل سفير علامة تجارية في العالم .
أعتقد مع مرور الوقت , نحن في حيز مبارك حيث يمكننا الإستفادة من بعضنا البعض .
قد تمكنت من إستخدام عراقة العلامة التجارية لشركة هيونداي في بداية حياتي المهنية .
و بالمثل , عندما دخلوا إلى الهند لأول مرة , أدركوا حقيقة أنهم شركة كورية .
مع مرور الوقت , أنت لن تكون لديك هذه العلاقة الطويلة .
فـ العلاقة سوف تكون على المدى القصير , ليس بسبب أن كل طرف لا يحب الآخر و 
لكن لأن وسائل التواصل الإجتماعية تتحرك سريعا بحيث أن النفقات الخاصة بالإعلانات تصبح مكلفة للغاية .
في وقت سابق كانت الحملة تستمر لمدة سنة واحدة , كنا نصنع إعلانا واحدا و نطرحه 
على شاشة التلفاز .
الآن مع وسائل التواصل الإجتماعية , عليك أن تصنعها أسرع , والتغييرات لابد أن 
تكون فورية .
لذا عليك أن تصنع الإعلانات بطريقة تجعل التكاليف معقولة و أيضا مع المزيد من 
السفراء بدلا من وجه واحد .
أنت تحتاج إلى تنويع وسائل التواصل الإجتماعية .
و الجميع يبحث عن حملة جديدة أبكر بكثير من ذي قبل .
القوة الإجتماعية لسفير العلامة الإجتماعية إزدادت بسبب وسائل التواصل الإجتماعية , 
حيث أن الإعلانات تنطلق بسرعة رهيبة أكثر من الإعلانات التلفازية أو الملصقات , و 
التي لا يمكن أن تروي القصة بأكملها .
الكثير من التغييرات قد حدثت , و صناعة الإعلان سوف تتحرك أكثر في إتجاه القوة الإجتماعية .

* كيف يمكنك أن تحافظ على نفسك لائقا كعلامة تجارية ؟
إذا كنت من مشاهير الرياضة أو السينما - الأكثر شهرة في الهند للأسف - اللياقة تكون 
في الطريقة التي يتحدث بها عملك .
أنا أخبر الجميع أنه إذا كانت أفلامك تعمل أيا كان نوعها - فنية أو تجارية - وإذا 
أحرزت 100 شوط , فأنت علامة تجارية .
السفير يكون لائقا إذا كان المرء لائقا في وظيفته .
و جوهر وظيفتك سوف يكون دائما كم أنت جيدا فيها .
لا أحد سوف يستمر معي كسفير علامته التجارية إذا كنت فاشلا في وظيفتي .
و هذا صحيح أيضا بالنسبة للعلامة التجارية .
الوظيفة التي أقوم بها كممثل ينبغي أن تكون لائقة .
إذن , سوف أكون لائقا لشركة هيونداي .

* هل رأيت هيونداي كفرصة أم مخاطرة عندما تعاقدت معهم منذ سنوات عديدة ؟
عندما توليت هذا المنصب لدى هيونداي , رأيتها كفرصة .
إنها علامة تجارية عالمية .
تعرفت عليهم في الوقت الذي كانت السيارات اليابانية مشهورة و لكن السانترو 
كانت جديدة .
في ذلك الوقت سيارة واحدة فقط قد صنعت في الهند و التي كانت ماروتي سوزوكي .
لم نكن نعرف أي إسم آخر .
عندما جاءت هيونداي إلى الهند , كانوا قد تحملوا مجازفة كبيرة حيث أنهم دخلوا في 
سوق كان مغمور بشكل كامل من قبل منتج واحد , شئ كان كان محبوبا من قبل الأمة .
الآن 20 عاما بإجتهاد لا هوادة فيه , هيونداي متواجدة في كل مكان .
لقد كانت فرصة رائعة بالنسبة لي .
لم أكن أعلم أنني سوف أعمل مع هيونداي لمدة 20 عاما .
سانترو أصبحت كلمة طنانة .
كنت أدعى بـ السانترو .

* ما الذي تعلمته من إرتباطك مع شركة هيونداي ؟
أكبر أمر تعلمته كان الإيمان في الطريقة التي يتجددوا بها .
أقول لك بصراحة , أنا لا أعرف الكثير عن السيارات .
إنها مخاطرة - تقوم بالتصميم , بالإبتكار , تصنع محركا , تدخل نظام وقود جديد , 
تجلب تكنولوجيا جديدة ... إن الأمر ينطوي على مخاطرة أكثر من الأفلام .
تصنع الكثير منهم , تعلن عنهم و تصدرهم ... ماذا لو لم تعجب الناس ؟
ما الذي سوف تفعله مع ذلك ؟
ينطوي الأمر على الكثير من التفكير .
مصنع هيونداي و منشأة باجاج للدراجات النارية ...هما المكانين اللذين كلما ذهبت 
إليهما أشعر بالقلق حول البدء أو القيام بشئ جديد في عملي .
كلما جئت ورأيت خطوط التجميع الممتدة , أعود بشعور أفضل .
مكتببي يشعر بالقلق كلما زرت هيونداي لأنهم يعتقدون أنني ذهبت إلى هيونداي للعودة 
بأفكار كبيرة .
أنا أحب ثقافة عملهم .
فهي مصقولة للغاية .



شاروخان :: حملة " صنع في الهند " هي فكرة رائعة , فنحن يمكننا 
أن نصنع كل شئ هنا


من شاب مكافح يناضل للعثور على موضع لقدمه قبل عقدين من الزمن , هو الآن 
الملك خان في بوليود .
لا يحكم شاروخان الشاشة الفضية فقط , بل هو الوجه الإعلامي للسيارات , الساعات 
و بيع الأحلام أيضا .
هو أيضا لديه أفكار تجارية في المناطق التي يتحمس بشأنها .
هو يدير فريق الكيريكت KKR و يأمل في الحصول على المزيد من الأنشطة الرياضية .
متحدثا إلى سواتي خانديلوال جاين مذيعة قناة بلومبيرغ الهندية , قال خان أنه أكبر 
مؤمن بمبادرة رئيس الوزراء ناريندرا مودي " صنع في الهند " و  مدح مهمة 
" الهند نظيفة " .
فقد قال , أن الهنود يمكنهم أن يصنعوا كل شئ هنا بنفس المعايير العالمية و إرسالها 
لجميع أنحاء العالم .
فنحن كهنود , كتقنيين , كمبدعين , كمفكرين و كعلماء , لدينا عقول عظيمة .

* لقد تذكرت أغنية براين آدم " سأكون في الـ 18 حتى أموت " . لقد إرتبطت بشركة هيونداي 
تقريبا على مدى عقدين الآن , و هو إنجاز نادر من قبل ممثل أو مشهور أو سفير لعلامة تجارية . 
هل يمكنك تلخيص الرحلة مع هيونداي , النجاحات و الإخفاقات على مدى الـ 20 عاما ؟
أعتقد أن قلة من الناس سوف تفهم هذا لأنهم الآن يرونها كرابطة ناجحة ممتدة لـ 18 
عاما بثبوتية .
و لكن , كان هناك الكثير من القوائم المشتركة عندما بدأنا جميعا معا .
كانت هيونداي من بلد مختلف في مدينة جديدة , وليدة و قد إنطلقت بشكل جيد , كـ 
شركة مبتدأة .
و أنا كنت بالضبط نفس الشئ .
كنت قد أتيت من دلهي .
كنت أحاول العثور على موضع لقدمي و أحاول أن أكتشف إلى أين سوف تأخذني الحياة .
هل تمكنت من ذلك ؟
أم لم أتمكن ؟
أنا لدي صنعة أقدمها مثلما لديهم .
و لكن كلانا لم نعلم , أين سوف نمضي مع هذه الصنعة .
هكذا بدأنا في ذلك الحين .
كلانا نوعا ما حصل على رابطة في مكان جديد , بيئة جديدة , أملا جديدا طموحا 
جديدا - شخصان كانا يحاولان أن ينجحا و يقفان على قدميهما .
لذا في مكان ما , هناك قصة حب مثيرة للإهتمام فيما بيننا أو علاقة , والتي قد تطورت .
الآن أنا أقدم موظف في شركة هيونداي الهندية و لا زلت أصغر سفير في الهند لشركة هيونداي .
لكن , أعتقد إنه فحسب الإحترام الذي بنيناه لبعضنا البعض و الإحترام الذي لدينا 
لبعضنا البعض .
و أنت تعلم , النجاح لديه سحره الخاص لجعل الناس تلتصق ببعضها البعض .

* و قد عمل الأمر ببراعة بالنسبة للعلامة التجارية من حيث بدأت و حيث هي الآن ؟
أعتقد أن هناك تسمية خاطئة عندما يقول الناس أن العلامة التجارية عملت بسبب السفير .
في الواقع أعتقد أنه العكس لأنني أعتقد أن سفير العلامة التجارية هو بمثابة غلاف .
يمكن أن يكون الغلاف جيدا , يمكن أن يكون متواضعا , أيا كان بناء على العمل الذي 
تقوم به .
لكن أعتقد , أخيرا لم يعد أحد يشتري المنتج إذا كان غير مبرر و إذا كان لا يلبي ما قام بالشراء من اجله .
لذلك أعتقد أن هيونداي بحد ذاتها قد قامت حقا بعمل مدهش للقدوم إلى سوق مختلفة و 
تفهم التعقيدات , الثقافة , القيم العائلية , حول السيارة المبهجة , حول السعادة التي يمكن 
أن تنشرها و حول السعر .
لذلك أعتقد أن هيونداي بحد ذاتها قد قامت حقا  بعمل جيد للغاية .
أجل , الناس يمكن أن تنجذب إلى وجه هندي من أجل سيارة أجنبية لتبدأ معه .
و لكن أخيرا , السيارة أثبتت نفسها .
لابد و أن تكون أكثر من مجرد 4 عجلات .
لابد وأنها قدمت لك شيئا ما أكثر مما وعدك السفير .
و ذلك يعتمد على التكنولوجيا و كيفية إبتكارهم لسيارة بين حين و آخر , و قد غيروا 
شيئا أشعر حقا بالحزن بشأنه - فهم قد توقفوا عن تصنيع سيارة سانترو .

* كل هذه السنوات , نحن نعلم أنك لست من محبي السيارات . فالأمر بالنسبة لك , عبارة عن 
التوجهه من النقطة (أ) إلى النقطة (ب) . هذا ما كنا نتحدث بشأنه دائما . كونك مرتبط بالعلامة التجارية التي تمثل شركة سيارات , ما مدى صعوبة الإختيار عندما إتخذت القرار و قلت أن هذه 
هي العلامة التجارية التي تريد أن تكون سفيرا لها ؟
أجل , أنا لست مهووسا بالسيارات .
و لكن بالنسبة لي , إنها ضرورة أساسية .
لم يكن الأمر يتعلق قط فيما إذا كانت كبيرة أو صغيرة .
بل يتعلق بتلك التي تشعر بالراحة و أنت تجلس فيها .
 و لأكون صادقا , كانت هيونداي واحدة من أكثر الأسماء الشعبية التي سمعت بها دوليا 
قبل أن تأتي إلى الهند , واحدة من أفضل الشركات في مجالها و واحدة من أجود السيارات .
عندما جلست مع الفريق من البداية و حتى اليوم , بعد 18 عاما , نحن فحسب سعداء 
أن أفلامي تحقق أداء جيدا و أنا سعيد بأن السيارة تحقق أداء جيدا أيضا .
و هي سيارة رائعة .

* الحكومة خرجت بالكثير من البرامج مثل مهمة " الهند نظيفة " و تعزيز اليوغا . هل تعتقد 
أنك ترغب في الإرتباط مع هذه القضايا ؟
شخصيا , لأنني ذا عقلية تكنولوجية , أحببت فكرة " صنع في الهند ".
أنا مؤمن كبير بذلك .
أعني , إذا كنت تنوي أن تأخذ حملات وتصوغها في مكان أعتقد أن حملة 
" صنع في الهند " هي حقا رائعة لأنني مؤمن كبير بذلك .
أنا أؤمن في المفهوم , صناعة كل شئ هنا بنفس المعايير العالمية و إرسالها لجميع 
أنحاء العالم , لأنني أعتقد أننا كهنود , كتقنيين , كمبدعين , كمفكرين و كعلماء , لدينا 
عقول عظيمة .
و لدينا الكثير من الناس أيضا .
و أنا متأكد من أنه يمكننا أن نتضافر معا و نصنع أي شئ .
أنا لا أعلم فمن خلال العقل يمكننا إصلاح الأمور .
" هل أنبوب المياة محطم ؟ أصلحها فحسب " , لقد فعلنا ذلك جميعا .
و نحن مبتكرين .
قد لا تكون الموارد في متناول أيدينا و لكننا نفعل ذلك .
و إذا عززنا هذا قليلا , فإنه سيكون في الواقع خطوة نحو الإختراع , إنه خطوة نحو الإكتشاف العلمي .
أعتقد أنه الوقت , العمر , المرحلة , و الشباب في هذا البلد .
فنحن لدينا أصغر سكان في العالم أو ربما ثاني أصغر سكان في العالم .
يمكننا الإستفادة من كل ذلك .
فنحن لدينا القوى العاملة , لدينا الذكاء , لدينا العقول .
كل رسالة جيدة سواء كانت مهمة الهند نظيفة , المحافظة على الجميع سليمين طبيا , 
التمتع بالصحة أوالسلامة على الطريق جميعها أشياء جيدة .

* هل التنفيذ هو العامل الرئيسي الذي نحتاج أن نركز عليه ؟
التنفيذ سوف يحدث عندما يتم توفير البنية التحتية .
لذا إنه ليس مفهوما يتم بين عشية و ضحاها بمجرد أن تعلن عنه .
مهمة " الهند نظيفة " ليس مفهوما يتم بين ليلة و ضحاها .
فهي سوف تستغرق وقتا طويلا .
أنت خرجت بالفكرة , إذن عليك توفير صناديق القمامة - هي جزء من البنية التحتية - و 
من ثم تبدأ في تنفيذها في كل مكان .
لذا هي ليست مفهوما يتم بين ليلة و ضحاها .
عندما سافرت إلى سنغافورة , وضعوا في المراكز لوائح رائعة للغاية , التنفيذ قد تم و 
البنية التحتية قد توفرت .
كل العناصر الثلاثة سوف تمضي جنبا إلى جنب .
معظم هذه الأشياء - البرامج الحكومية - أمور جميلة .
عندما تسمع أن أميتاب باتشان تولى حملة التطعيم ضد شلل الأطفال , أعتقد أنه أمر مذهل .
نحن لا ندرك ذلك كوننا في المدن .
و لكن هذا نداء اليوم .
أسمع أنه تم القضاء عليه إلى حد كبير , و من الجيد سماع ذلك .
و ما الذي تطلبه الأمر من النجم السينمائي ؟
الوقوف فحسب أمام الضوء وقول بضعة أسطر , إستشعار ذلك و هذا كل ما في الأمر 
, إذا كان ذلك يساعد .

* هل تؤمن أن المتابعين أيضا سوف ينخرطون في تلك الرسالة ؟
إذا كان بإمكاني أن أبيع محركا , يمكنني أيضا أن أبيع فكرة جيدة .
و أنا أستطيع أن أبيع الأحلام .

* أنت تبيع الأحلام , بلا شك . أنت كذلك رجل أعمال . فقد إستثمرت في كيدزانيا و ريد تشيليز إنترتيمنت . كيف بدأت هذه المشاريع ؟
لقد قلت هذا و لا أقوله حتى أتنصل من مسؤوليتي كرجل أعمال أو من الأعمال التي يقوم 
بها شركائي .
و لكن أنا ممثل .
لذا أنا أمثل جيدا دوري كرجل أعمال .
لكن لدي أناس جديرين بالثقة يعملون معي و الذين هم خبراء في مجالهم .
في بعض الأوقات , ما أستعرضه عبارة عن فكرة و أقول " دعونا نفعل هذا ".
و أنا أملك إحساسا وراء ذلك .
و قد قلت ذلك من قبل مئة مرة , لا تقم بالعمل الذي لا تتحمس بشأنه .
و هكذا , أنا أحب الأطفال , أحب الرياضة , أحب الأفلام .
أنا أتحمس للغاية حول هذه الأشياء .
و هذا يظهر في أعمالي في بعض الأحيان .
أحيانا , ربما هي ليست كذلك حتى يتسنى للجميع رؤيتها .
لكن أجل , إذا ما كانت تمطر , أحب أن أذهب و ألعب كرة القدم مع الأطفال .
و أنا أفعل ذلك .
أحب أن أتسكع مع الأطفال .
أحب الأفلام .
هذه وظيفتي .
تلك هي كفاءاتي الأساسية .
لذا أيا كان ما أشعر بالشغف من أجله , أحاول أن أعزز له و أوسعه .
كما قلت , إجلبه للهند , إصنعه في الهند و آمل أن ذات يوم مع تلك الأعمال , بكل 
تواضع , الوثبة تكون عالية بما يكفي .
أريد أن أحكم العالم .

* أنت تحكم الكثير من القلوب بالفعل .
أجل , و لكن ذلك في إطار تمثيلي و إطار صناعتي للأفلام .
هناك أمور أخرى أحب و آمل أن أتمكن من التعامل معها .
إذا لم أستطيع , على الأقل أستمتع لأن لدي الشغف بشأنهم .
و لكن بخلاف ذلك , تحطيم الأرقام , الأشياء المتعلقة بالشركة , التوقعات و المواجهات السنوية , النصف سنوية , أستطيع تلبيتهم .
لكن لدي فريق مذهل من الناس و على مر السنين إنضموا جميعا إلي , لأن لديهم شغف 
بأحد الجوانب التي أقوم بها و ليس بالجزء المالي منه فحسب .
و أنا سعيد للغاية أنني أملك أناس مثلهم .
و هم نوعا ما يجعلوني أبدو جيدا , تماما كما يفعل خبير المكياج الخاص بي .

* هل يصح أن نفترض أن السبب في أرباح فريق كولكتا نايت رايدرز هو أنك تملك فريق عمل كبير 
في الكواليس يتدبروا أموره ؟
بالتأكيد , أنا فحسب أذهب و أقف أمام الشرفة , أحمل إبني و أشعر بالحزن إذا خسرنا .
لكن لدي السيد فينكي الذي يدير ذلك و أعضاء الفريق الآخرين الذين يعملون تحت إدارته .
إنهم رائعون .
بالطبع , بعد أن قلت ذلك , لدينا القليل من الأفضلية ولابد من الإستفادة منها بشكل صحيح .
لدينا أكبر ملعب في البلاد , لدينا أكبر مبيعات تذاكر و كل ذلك تم التخطيط و التصميم 
له من قبله .
و لكن للمضي قدما بمنظمة مثل هذه , و التي كانت تخسر بشكل مثير للشفقة في أول 
3 سنوات , لم يفقد الأمل .
لا بأس إذا لم نكن نجني المال طالما أننا لم نفز .
و لكننا الآن حققنا الفوز و جنينا الأموال .
و هذا عظيم .
ليس لدي دور لألعبه في أي من الأمرين .
أنا لا ألعب الكيريكت ولا أدير الأعمال التجارية .

* هل سوف نراك ترتبط مع المزيد من الألعاب الرياضية أو أنك سوف تكتفي بالكيريكت ؟
لقد تباحثنا في الكثير منها .
لقد فكرنا في الفورميلا 1 , فكرنا في كرة القدم .
لابد أن تكون صالحة للبقاء بسبب الأعمال  التي أقوم بها مع أموالي الخاصة .
فنحن لا نقترض الأموال قط .
ليس لدينا أي مستثمرين ,لا نأخذ أي قروض من البنوك .
نحن بحاجة إلى فعل ذلك بأموالنا .
هذه هي معايير الأعمال الوحيدة التي لدي في الشركة و أفرض رأي فيها .
لقد أصبحت الأمور أصعب .
فنحن لسنا مؤسسة , ليس لدينا هذا النوع من المال .
في الكثير من الأوقات , علينا التخلي عن شئ ما لأنه لا يمكننا أن نتحمل تكاليفها .
و لكننا الآن مضينا مع الدوري الكاريبي (CPL) , يمكننا تحمل تكاليفه بعد 3 - 4 
سنوات .
كان لدينا العرض في وقت سابق .
سيكون الأمر بطيئا , ثابتا و هادئا .
لقد فكرنا في عدد كبير من الألعاب الرياضية .
في بعض الأحيان نتملص لأننا لن نتمكن من القيام بهذه العمل , و في بعض الأحيان لم 
نجده قابل للبقاء بما فيه الكفاية .