الجمعة، 5 يوليو 2013


شاروخان في المنزل بمدينة واي

قد يغيب حتى عن عيد الميلاد في المدينة من اجل المواقع الخلابة حيث يتم التصوير فيها
مع ديبيكا .


على مئة ميل من منزله في مومباي , يقوم شاروخان بالتصوير لفلم روهيت شيتي CE في مدينة واي . 
في الواقع , اذا سارت الامور وفق الجدول الزمني , فان الممثل لن يكون في منزله لعيد الميلاد . 
و قد اكتشفنا ان الممثل بالفعل قد صنع لنفسه منزلا في فندق رافين في مدينة بانشغاني , حيث استضيف جنبا الى جنب مع ديبيكا بادوكون خلال الايام القليلة الماضية . 
لدرجة انه عندما إحتاج الى إلتقاء مع الاعلام , قام بإستدعائهم الى هناك في الــ 19 من ديسمبر . 
و بما ان الملك أشار , فقد جهز له منزلا بالكامل . 
و يبدو ان الطقس اللطيف قد اظهرت نفسية الممثل المنفعلة , فقد قام بالاطراء على مدينة واي - للتصوير الودي , للسكان , لصورة المناظر المثالية , للمواقع الرومانسية - حيث قام بالتصوير مع ديبيكا - و اخيرا تحدث عن العمل 
مع شيتي .

قال شاروخان :: ربما قد اكون اعمل معه لاول مرة , و لكنني استمتع بهذا . 

و قد وصف الممثل كيف ان المخرج صمم له بعض حركات الاكشن المخيفة و الخطيرة ليؤديها قائلا :: ان هذا الشئ يجري في سلالته .

و لقد اكتشفنا بالرغم من ان شاروخان يقوم باستخدام سيارته للسفر الى مواقع التصوير كل صباح , في الخامسة صباحا على وجه الدقة , في المناسبات عندما يحتاج ان يكون في منزله في مومباي , يقوم باستدعاء مروحيته الى بانشغاني . 
بالمناسبة , مواقع التصوير , هي ضخمة , 
يتكون الطاقم من حوالي 200 - 250
شخص .
ربما بسبب مدينة واي الجميلة , فاجأ شاروخان الجميع بالاعلان المفاجئ عن عودته المحتملة الى التلفاز .

و قد قال الممثل الذي بدأ حياته المهنية على الشاشة الصغيرة و قد عاد لاحقا في البرامج مثل KBC , 
Kya aap paanchvi paas se tez hain و Zor ka jhatka :: لقد كانت فترة طويلة منذ ان رأيت نفسي على التلفاز , سافعل شيئا ما قريبا . 

و قد اشار قائلا :: اعتقد اننا الان يجب ان نتبع هوليود و ان نصنع البرامج التلفزيونية مع ممثلين الافلام . 
انها تستغرق من ثلاثة الى اربعة اشهر من العمل و انا اشعر انها يجب ان تكون الخطوة التالية للتلفزيون الهندي . 
قد سبق بالفعل ان تحدثت الى بونيت - جونيكا , الرئيس التنفيذي لشركة زي - عن هذا الامر . 
لذلك دعونا نرى . 
انا ممثل و رواية القصص هو ما اقوم به ــــــــ سواءا ذلك كان على الشاشة الفضية او التلفاز , القصة الجيدة هي دائما مثيرة للاهتمام لمشاهدتها . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق