الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015


إعلان فلم Fan :: تسعة عادات تظهر إتصال معجبين شاروخان بأضخم معجبيه جوراف !


شاروخان لابد و أنه مستعد لتسونامي شباك التذاكر في عيد الميلاد القادم مع فلم روهيت شيتي Dilwale , إلا أن شاروخان يبدو أنه أكثر حماسا مع الفلم الآخر Fan الذي سيلعب فيه دورا مزدوجا - دور النجم و شبيهه المعجب .
من ملصق الفلم إلى الإعلان , Fan قد رفع مستوى تطلعاتنا .
و حين قررت شركة ياش راج كشف النقاب عن النظرة الأولى للشبيه غوراف من فلم
Fan , أصدر الفريق إعلان ثاني إستثنائي للفلم في عيد ميلاد شاروخان .
الإعلان الذي مدته 2.30 دقيقة أعطى نظرة ثاقبة على حياة جوراف , أضخم معجب لشاروخان , و الذي ترك جمهوره مع عيون دامعة .
في الغالب لأن قصة , مشاعر و تصرفات جوراف هي شئ يمكن أن ينسب لجميع معجبيه
في أنحاء العالم .
و ها هنا 9 عادات لدى كل من عشاق شاروخان في الحياة الواقعية تثبت كم هم مجانين بقدر ما هو جوراف , أضخم معجب له على الشاشة !

1) أعز الذكريات !
مثلما يقول فارون داوان :: إرتباطي بشاروخان بدأ على الفور , عندما رأيته لأول مرة و
أنا طفل يدندن أغنية Koi na Koi على الدراجة .
ربما كل طفل ولد في أواخر الثمانينات أو في التسعينات سيوافق أنه واجه مثل نفس
المشاعر .
أجل , شاروخان الذي ظهر لأول مرة مع فلم Deewana ترك إنطباعا يدوم إلى الأبد ,
و لا يزال حتى الآن أكبر قصة نجاح في بوليود .
إسأل أي شخص عن أفضل مشهد دخول لممثل مبتدئ , و سوف يذكر معجبين شاروخان هذا المشهد .
نحن نراهن على ذلك .
و بالمثل , حتى في إلاعلان , ذكريات جوراف المبكرة مع النجم تبدأ مع نفس الأغنية حيث يتسكع شاروخان عبر ممرات مومباي , يبحث عن معشوقته .

2) الحماس عند مشاهدة لوحاته الإعلانية .
هو متواجد في الأنحاء لأكثر من عقدين حتى الآن و لكن الإثارة التي تحدث لمعجبين شاروخان عند مشاهدة أحدث إعلان له في البلدة هي غير قابلة للتفسير .
البهجة و السرور من مشاهدة لوحاته الإعلانية في جميع أنحاء المدينة تعطي مقدارا غريزيا من الإرتياح في الأعماق , و التي لا يمكن للمرء أن يضعها في كلمات .

3) التحدث معه , وجها لوجه !
شاروخان يطلق على نفسه لقب بطل الرجل العادي , و هو محق في ذلك .
لديه القدرة على التواصل مع الجماهير و جعلهم يؤمنون بوجود راج و راهول , في مكان
ما من أجل كل فتاة , و بابلو  - إسم تدليل - لكل أم يستحق الثناء .
لا تنكر ذلك الآن , حتى أنك قد وقفت أمام المرآة المتواجدة أمام جهاز التلفاز و تحدثت مع نجمك المفضل !
فبعد كل شئ , هذا ما يعنيه أن تكون من أكبر المعجبين .

4) مشاهدة أفلامه مرارا و تكرارا !
هل قمت بمشاهدة فلم DDLJ أو فلم Kuch kuch hota hai مرارا و تكرارا ؟
هل قمت بتخطي نهاية فلم Kal ho na ho  في كل مرة تشاهد فيها الفلم ؟
ما أعلى رقم لعدد المرات التي شاهدت فيها أيا من أفلامه ؟ 100 ؟ 150 ؟
أيبدو الأمر مثيرا للسخرية ؟
حسنا , هذا أمر طبيعي للغاية . لماذا ؟
لأنك معجب بشكل مفرط !

5) تقاتل من أجله !
أكبر معيار لإظهار إعجابك الشديد لأي نجم هو الطريقة التي تتمكن بها من عبور أي عقبة , الإنتقال إلى أي مدى و لا تزال قادرا بمفردك على إدارة معركة مع الحشود التي تتحدث
عنه بالسوء .
لقد قمت أنا بذلك عدة مرات على مر السنين و أنا متأكد من أنك قد فعلت ذلك أيضا .
فـ مثلما قال جوراف , إذا تحدث أحدهم عنه بسوء يحدث شجار !

6) محاولة تقليد وقفته الشهيرة .
هذا ربما حلم كل فتاة و معيارا لجميع الرجال هناك .
فهناك وقفة شهيرة واحدة تجعل الجميع ينهار .
و قد أظهر شاروخان أن ذلك السحر قد دام تأثيره بالفعل خلال العقدين المنصرمين .
لا عجب أننا نحاول دائما أن نقوم بالوقفة الشهيرة بطريقة مثالية مع وضعية الجسد
الرائجة , الزاوية الدقيقة و براعة اليدين الممتدة الساحرة .

7) تجميع الملصقات !
أتتذكر كيف كنت تتقاتل مع أصدقائك على عدد الملصقات التي تمتلكها لشاروخان ؟
أنا فعلت !
و أنا أعترف بذلك بلا خجل .
كوني مولودا في التسعينات , الكمبيوترات و الإنترنت لم يكونا مزدهرين عندما كنا صغارا
و كانت فقط الملصقات الجذابة بصريا لشاروخان , في ظلال ألوان مختلفة هي أغلى
ثرواتنا .

8) صنع سجل قصاصات .
مؤخرا , شاهدت بضعة حلقات من البرنامج الواقعي الذي يسمح للمعجبين المتشددين بعيش حياة النجم ليوم واحد .
بقدر ما تبدو الفكرة مبتكرة , البرنامج دائما ما يبدأ بمقدمة موجزة عن حياة المعجبين .
أثناء عرض القناة للأشياء المجنونة التي يقوم بها المعجبون من أجل فنانهم , نجد أن أغلب المعجبين كان لديهم شيئا إستثنائيا .
كان لديهم سجل للقصاصات مع ما يزيد من مئات الصور و القصاصات في مختلف الأشكال
و الأحجام , تم إلصاقها بشكل رائع .
و هناك مشهد في الإعلان يظهر جوراف و هو يفعل الشئ ذاته .

9) إنه ليس نجما , إنه عالمنا .
هذا هو بيت القصيد و محور وجودنا .
إنه ليس نجما , بل أصبح في الواقع عالمنا .
أو بعبارات جوراف الحكيمة , حتى عائلتي لا , تفهمني أحيانا ، فهو ليس مجرد نجم , بل
هو عالمي .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق