فلم وثائقي عن فريق كولكتا نايت رايدرز
شاروخان هو على استعداد مرة اخرى ليثبت لماذا اطلق عليه بملك الترفيه .
حيث انه مالك فريق كيريكت IPL فهو لم يدخر اي جهد ليجعل منها قوة لا يستهان بها و موثقة بشكل جيد .
والان لديك ما هو اكثر اثارة للاهتمام .
لديه فلم وثائقي عن رحلة مصورة للفريق الذي خرج كقائد لمنطاد و ارتفع مثلما يخرج طائر الفينق من الرماد .
قال المصدر TOI :: منذ البداية , طاقم التصوير قام بتصوير كل لحظات خلف الكواليس للاعبين .
قاموا بتتبع الفريق خلال دورات التدريب , رحلاتهم ذات المسافات الطويلة , الاجتماعات و هلم جرا .
و كل هذا سيتم وضعه معا ليصبح فلم وثائقي .
شركة شاروخان ريد تشليز انترتيمنت قامت بشراء الفريق بالشراكة مع مجموعة ميهتا , وهي شركة يملكها زوج جوهي تشاولا جاي ميهتا , عام 2008 بمبلغ ضخم يصل الى 75,09 مليون دولار .
على الرغم من ان شاروخان قد قال ان الفريق لديه افضل نشيد و اكثر المشجعين شهرة - رسميا وغير ذلك - الا ان الفريق لم يتمكن من تقديم آداء جيد .
لكن الفريق بعد ثلاث مواسم و العديد من الخلافات كان قادرا على بذل قصارى جهده و عندما فعل ذلك اصبح لا يمكن ايقافه .
فقد فاز الفريق ببطولة عام 2012 , عن طريق هزيمة حامل اللقب تشيناي سوبر كينغ بفارق 5 ويكت على ارضه تشيناي .
هذا لا يجعل الناس تثق بالفريق فقط و لكن ايضا قفزت قيمة العلامة التجارية للفريق .
اضاف المصدر :: كان هناك العديد من الاجتماعات من اجل محتوى الفلم الوثائقي .
و شاروخان سيقوم بالتعليق الصوتي .
سيتحدث الفلم عن اول قائد للفريق , رحلة الفريق , التسوية مع سوراف جانجولي , بالاضافة الى الاعبين الاخرين و اخيرا و ليس آخرا , كيف تمكن الفريق من الفوز بعد البداية الغير مستقرة و هلم جرا .
و قد اكد الرئيس التنفيذي و العضو المنتدب فينكي مايسور لفريق KKR , ان الفلم الوثائقي قد اصبح جاهزا :: لقد بدأت كمحادثات عادية مع شاروخ بعد فوز الفريق ببطولة 2012 و موكب النصر الذي صنع في كولكتا .
كان يسترجع فيها ذكرياته مع رحلة الفريق منذ عام 2008 , و قد اثار هذا فكرة صنع فلم وثائقي عنه .
لقد كان تجميع الفلم الوثائقي تجربة رائعة و عاطفية للغاية .
نأمل قريبا ان نتشارك بعض التفاصيل عن الكيفية التي سيتم فيها نشر هذا المحتوى من خلال الوسائط المتعدد و المناطق الجغرافية المختلفة .
و فقا للمصادر , ان العرض التلفازي الكبير يلوح في الافق , فاستعدوا لاشعال النار في بابل - باسلوب بوليودي .
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق