الرئيس المكسيكي السابق يقابل شاروخان
المعجبين يتابعون تلك الافلام البوليودية و امتاع نجومها لجميع انحاء العالم لا يتوقف ابدا عن ادهاشنا .
من كان يخطر على باله ان فيسنتي فوكس كيسادا , الرئيس المكسيكي السابق - 2000 الى 2006 - معجب بشاروخان ؟
يوم الثلاثاء 11 فبراير خلال زيارته لمومباي , جاء فوكس لمقابلة شاروخان في موقع تصوير فلمه , HNY الذي يجري حاليا تصويره في استديوهات آر كي , مومباي .
كان يرافق فوكس زوجته مارثا فوكس , و السفير الحالي لدولة المكسيك في الهند جيمي نولارت .
المصادر المتواجدة في الموقع افادت :: هذه هي المرة الاولى التي يزور فيها فوكس موقع تصوير فلم بوليودي , و قد كان متحمسا للغاية حول هذا الموضوع .
و تحدث حول اعجابه بدولة الهند و ثقافتها و شعبها .
سمع ايضا ان شاوخان قال انه قد قام بزيارة دولة المكسيك ذات مرة , و مضى قائلا انه يود ان يصنع فلما هناك .
يبدو ان فوكس قد سمع الكثير عن شاروخان و بوليود .
يقول المصدر :: قاما بمناقشة كل شئ من الافلام البوليودية , الى الاشياء التي تتعلق بالمكسيك .
حتى انهما قد تحدثا عن قضايا خطيرة , مثل اهمية التعليم , الحاجة الى توفير مرافق تعليمية افضل للاجيال القادمة .
تحدث شاروخان ايضا حول كيفية صنع الافلام في الهند , و شارك المعلومات حول فلمه الحالي - القصة , الممثلين و المواقع .
كما قد ابلغنا انه حتى المخرجة فرح خان قد جاءت و القت التحية على الضيوف في موقع التصوير , و قد طلبت منهم ايضا ان يأتوا لمشاهدة التصوير .
يقول المصدر :: بعد دعوة فرح , الجميع توجه نحو مكان التصوير , و شاهدوا تصوير مشهدا كاملا .
عن تجربته , اخبرنا فوكس :: لقد قمنا بزيارة العديد من الاماكن , و لكن بعد مقابلة شاروخان و الحديث معه , رأينا انه شخص عظيم .
موقع التصوير رائع و هذا النشاط هو مدهش تماما .
نأمل ان يقوم بزيارتنا في المكسيك في يوم من الايام .
الرئيس السابق لدولة المكسيك , فيسنتي فوكس , الذي زار الهند في الاونة الاخيرة حصل على وقتا ممتعا اثناء مقابلته لشاروخان .
تم تنظيم رحلته من قبل كيدزانيا , و الذي يمتلك شاروخان حصة فيها .
قال فوكس :: انا فخور بان كيدزانيا هي مكسيكية و انا مسرور بان لديها بركات شاروخان و انه يتطلع الى تعليم الاطفال عن طريق الترفيه .
يقول المصدر المتواجد :: شاروخ و فوكس تجاذبا اطراف الحديث لفترة طويلة جدا .
و قد توطدت علاقتهما بشكل جيد , و حتى تحدثا عن الاجتماع مرة اخرى في المستقبل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق