السبت، 20 أغسطس 2016


دور شاروخان في فلم أناند راي ليس كما تعتقدون !

قد أخبر أناند الصحيفة سابقا أن شاروخان سوف يجسد دور قزم في فلمه , الآن 
صرح بـ تفاصيل حول ذلك عندما تحدث إلينا حصريا .


هل هو دور قزم أم لا ؟ دعوا المخرج يخبركم ....
الجميع مفتون بشأن ما سوف يقوم به شاروخان في فلم أناند راي .
حقيقة أنه سوف يلعب دور قزم جعل إهتمام الناس يتزايد بالفلم .
و لماذا لا يفعلون ؟
ليس كل شخص لديه الشجاعة لتجربة مثل هذه الشخصية المختلفة في الوقت الذي لا 
تحقق فيه أفلامه نجاحا في شباك التذاكر .
و لكن عليك أن تقدر حقيقة أن الممثل يجرب شيئا مختلفا و ذلك جعلنا حقا 
متحمسون للفلم .

بالحديث حول شخصية شاروخان في الفلم , قال راي :: لقد سمعت هذا و كنت أتحدث 
بشأن ذلك .
أجل , إنه قزم في الفلم .
و لكن القزم هو ليس الشخصية .
أنا أصنع فلما حيث أن الشخصية قصيرة الحجم .
إنها شخصية جديدة للغاية .
إنها قصة عن رجل و إمرأة على غرار فلمي Tanu Weds Manu أو Ranjhanaa .
لديهم شخصيات مختلفة .
في هذه الحالة , شخصيتي هي صغيرة في الحجم .
دعونا لا نختلق أنها قصة قزم .
إنها قصة رجل ذا حجم صغير .

و قد كشف المخرج أيضا أن الفلم سوف يبدأ تصويره هذا العام أو أوائل العام المقبل .
الآن ذلك جعلنا أكثر إهتماما في الفلم .
من الواضح , أن هذا الرجل يعرف كيف يثير إهتمامنا بالفلم من خلال كونه غامضا 
للغاية حول شخصية شاروخان في الفلم .
أعتقد أنه علينا الإنتظار حتى يصنع الفلم لنعرف بالضبط ما هي شخصية شاروخان .



تحدث أناند راي بصراحة حول إختيار ديبيكا بادوكون للعب دور البطولة 
أمام شاروخان في فلمه القادم 


إقرأ لتعرف ماذا قال ......
يبدو أن شاروخان قرر أن يكون من ضمن مهامه القيام ببعض الأفلام الغير تقليدية .
المشاريع التي لا نراه عادة يقوم بها و لكنه شيئا مختلفا .
إذن قد تحول إلى مدرب حياة من أجل عاليا بهات في فلم Dear zindage 
و سوف يتحول إلى قزم في فلم أناند راي القادم .
و من ثم هناك محادثات بشأن كيف يمكن أن يصبح محاربا لفلم أديتيا تشوبرا المقبل .
و لكن من بين كل ذلك , فإن فلم أناند راي هوالذي يثير إهتمامنا كثيرا .
و أكثر من ذلك بسبب ما قد قيل بأنه سوف يجمع شاروخان مع ديبيكا بادوكون و 
بارنيتي تشوبرا و التي سوف تقوم بدور مثير للإهتمام أيضا .
و هكذا عندما تحدثنا إلى أناند راي لتأكيد هذا الخبر , أصابنا رده بخيبة أمل .

عندما سألناه عما إذا كان هناك صحة عن التكهنات التي تدور في الأجواء حول إختيار 
ديبيكا و بارنيتي للفلم , قال راي :: هذه التكهنات التي حدثت كانت بسببي .
لم أصل بعد إلى نقطة النهاية في مخطوطتي و إتخاذ القرار .
أنا أتحمل المسؤولية بأن هذه التكهنات حدثت بسبب كسلي .
لم نتوصل إلى نتيجة فيما يتعلق بمن ستكون الممثلة في الفلم .
إمنحوني المزيد من الوقت , لنقل أسبوعين , و سوف أكون قادرا على التحدث أكثر قليلا 
عن ذلك .
إنه فلم مهم للغاية ليس بالنسبة لي فقط  لكن بالنسبة لنا جميعا ... لأنه فريد من نوعه .
فهو لديه محتوى فريد .
لدي سبب لأروي هذه القصة .

إذن هل عرض عليهم الفلم أم لا ؟
قال راي :: لقد إلتقيت مع بعض الممثلات  لكن لا أستطيع التحدث عن ذلك حتى أقرر 
نهائيا .

يبدو أن راي ليس في حالة مزاجية للكشف عن أي شئ و لكن وفقا للتقارير , قد تم 
بالفعل إختيار ديبيكا للفلم .
حسنا , يبدو أنه سيتعين علينا أن ننتظر أكثر قليلا لمعرفة من ستكون بطلة شاروخان 
في هذا الفلم .
ما رأيكم من التي ينبغي أن تكون جزء من الفلم ؟

الجمعة، 19 أغسطس 2016


عهد راهول


حيث أن Chennai Express أصبح أضخم الأفلام في تاريخ السينما الهندية من 
خلال عبوره لفلم 3 Idiots , تذكرت مقالتي التي قد كتبتها عام 2009 .
نجاح شاروخان و القدرة على الإحتمال لديهما علاقة كبيرة بإيمانه الداخلي الذي لا 
يتزعزع في عالم مليئ بالساخرين , النقاد و المنافسين .
فهو لم يلقب بالملك خان بلا سبب .
لقد إلتقيت بعامر خان في الأيام الذهبية عام 2000 , عندما كلمة (com.) على 
بطاقة الزيارة تمثل حماسة جديدة , رمز خوض المخاطر , لإنشاء شركة الأحلام العالمية .
مع سيادة البادشاه بالفعل على عالم الإنترنت مع موقع SRKWorld.com 
أصبح عامر خان بالنسبة لنا أصحاب المشاريع الناشئة البديل التالي الأفضل .
دمث بفطنة و مميز بكل تأكيد , مع نظرة عاقلة أكثر من معاصريه الآخرين , إلتقينا بعامر 
مع إقتراح دور سفير العلامة التجارية مع حصة مرفقة من أجل بوابتنا الترفيهية المقترحة .
كان عامر متواضع بشكل ملحوظ , يملك خنوع واقعي , مستمع يقظ , مع وجود غريزة 
حادة للشئون الدنيوية .
في حين كان هناك العديد من الملاحظات الساخرة بشأن " الجنون في طريقته بالتمثيل " 
أعطى عامر إنطباعا مع عقلية منفتحة و مرنة , و على إستعداد للتجارب المبتكرة .
كان فلم Lagaan لم يصدر بعد , إصطحبنا إلى إستديو الإنتاج في فناءه الخلفي حيث 
يحرر أشوتش جواريكر بحذر سلسلة أغنية المطر في الفلم .
كنا من بين القلة الذين حصلوا على نظرة خاطفة لما سوف يكون قريبا معلم بوليود 
السينمائي .
بعد 8 سنين كتبت هذا المقال , نتج عن تعليق ضال أدلاه زميل المكتب بعد ظهر الجمعة الماضي , حين يدخل عالم الصحافة عادة في حالة إسترخاء , تراجع الوتيرة المحمومة تدريجيا و إنخفاض المهمات حيث تومئ عطلة نهاية الأسبوع .
قال معجب قلق :: يبدو أن شاروخان قد أستهدف فجأة من قبل صناعة السينما بأكملها , الجميع من عائلة باتشان , سلمان خان , أكشاي كومار , عامر , سمي ما شئت .
حلفاء غريبين , و لكنهم جميعا إتحدوا في هذه الحملة المعادية لشاروخان .
عادة , كنت لن أفكر بأي شئ عن ملاحظة قالها تابع متعصب بشأن حشود المشاهير لا 
يعرف شيئا غير ما يقرأه في الصفحة 3 لأعمدة القيل و القال .
 لكنني أعترف أن هذا الأمر جعلني أفكر .
أتذكر أنني كنت أناقش فلم Asoka , المنتج من قبل شركة شاروخان - و الذي تقريبا 
خرج ماليا بلا ربح أو خسارة - مع عامر في لقاء مع صحيفة CII .
كان Asoka بأي معايير ملحمة حربية أو قطعة سينمائية إبداعية .
أيمكنك أن تنجح في صناعة فلم بميزانية محدودة مع طموح متواضع , محاولا تناول 
جزء شخصي من حياة إمبراطور سابق , و نسجه في شكل تجاري .
في حين أنه فشل في إختبار النقاد و في شباك التذاكر , إلا أنه بالتأكيد لم يكن جهدا 
مبتذلا غير متقن الصنع .
أخبرت عامر ذلك فحسب , مضيفا أنني قد أحببت العواطف التي ظهرت في لحظات 
الفلم الأخيرة .
ردة فعل عامر الحادة و القاسية فاجأتني بعض الشئ .
كان تهكميا بعنف , منتقدا بشدة فرضية الفلم بأكمله , ساخرا تقريبا من مغامرة شاروخان .
كان الغضب التنافسي الذي يغلي في داخله واضحا .
فكرة عابرة قد قرأتها , لو تمكنا من إعادة صنع أماديوس الكلاسيكية , فأنا أعرف من 
سيلعب دور موزارت , و من سيلعب در العدو اللدود المتواطئ .
لذلك , في الآونة الأخيرة عندما كانت هناك الضجة المتوقعة حول تعليق عامر 
" إن إسم كلبي هو شاروخان " , فذلك بالكاد قد فاجأني .
كما أنه لدينا خطبة المزاجي سلمان خان المريرة ضد شاروخان , محاولة أكشاي كومار المثيرة للشفقة للعيش في ظل أوهام العظمة في أنه من المفترض أنه الملك الجديد , و 
حتى وكزات العظيم أميتاب باتشان الساخرة التي لا مبررة لها على برنامج شاروخان .
حتى مانوج كومار , الذي بُعِث فيه الروح من قبل التجهم المرسوم على جبهته إنضم 
للعربة المعادية لشاروخان .
بوليود هي بيت فئران قذر على الرغم من النداوة التي في برنامج " قهوة مع كاران " 
و الإبتسامة الإصطناعية .
إنه عالم غير آمن هناك , أن تعيش حياة جنون العظمة .
ربما قد قاموا بـ تبجيله كـ الملك خان و لكن الغريب في الأمر أن شاروخان قد يكون 
ضحية حقيقة أنه ينظر إليه على الدوام بأنه " دخيل " من قبل شبكات الأسر القديمة 
الكبرى التي لا تزال تخنق المؤسسات الحرة في بوليود .
بالنسبة للكثيرين , الشاب القصير مدخن السجائر , صبي دلهي النحيل ذا الطبقة المتوسطة 
, كان متطفلا غريبا .
حقيقة أنه قد إغتصب العرش المرغوب , و رفضه الثابت في منح شبر واحد منه لأكثر 
من عقد من الزمن , قد أثار بوضوح سخط منافسيه في بوليود .
أعتقد أن لا أحد قد توقع هذه الهيمنة الدائمة و الحصينة من العلامة التجارية SRK .
مثل ساتشين تيندولكار في لعبة الكيريكت , الرجل كان ثابت بشكل غير إعتيادي .
النجاح في شباك التذاكر , جوائز التمثيل , إستضافة برامج المسابقات و حفلات توزيع الجوائز , العدد الكبير من الإعلانات التجارية , التسكع مع مدراء الشركات , التمثال 
الشمعي في متحف مدام توسو , إستعراضات Temptations حول العالم , إصدار 
كتب عنه , ملكية إمتياز في بطولة الكريكيت KKR , شركة إنتاج مملوكة ذاتيا و
إستديو للرسوم المتحركة .
الغداء مع عائلة غاندي .
حتى أنه قد جعل من الرقص على أغنية Dard-e-disco في حفلات الزفاف الخاصة 
تدر عليه أموالا .
و قد قام زملاءه الممثلين الآخرين , تتبع خطواته بهدوء .
مع زيادة الخصخصة و تدفق رأس المال الحر , الحصص المالية في بوليود أصبحت 
خرافية .
شاروخان خلق بمفرده مخزون تمويل صناعة الترفيه الرأسمالي ,نجح  في كلاهما التمويل 
و الأرباح الضخمة .
الآن الجميع يسعى للحصول على نصيب الأسد .
إنه حساب مالي صافي .
و لكن أعتقد أن أكثر ما يثر الأعصاب بشأن شاروخان هي تلك الحقيقة التي وراء 
الجملة المهيمنة " أنا الأفضل " , فهو قد ظل فتى دلهي القديم البسيط .
لم يضرب قط زوجته جوري ,  لم ترفع أخته دعوى جنائية ضده .
إنه شخص مراعي للغاية , والد متسامح , صديق جدير بالثقة .
كل تلك السمات هي سلعة نادرة في منطقتنا عالم النجوم المبهر .
تحت عضلات صدره الستة هو لا يزال صبي البلدة الصغيرة في العالم الذي لا يعرف 
أساسا سوى تبجيل آخر رجل ينجح في تحقق أعلى الأرباح في شباك التذاكر .
أعتقد أن أكبر قوة باطنية لدى شاروخان تأتي من ألمه الداخلي .
حقيقة أن والديه قد توفيا عندما كان لا يزال صغيرا , أن نجاحه المخدر للعقول سيكون 
بعيد المنال إلى الأبد عنهما .
أعتقد فقط أولئك الذين ليس لديهم آباء و أمهات هم من سيفهمون تركيبة ذهنه العاطفية .
أعتقد أنه يترك عواطفه تفيض , طاقته تتضاعف , شخصيته تتخذ أبعادا جديدة كلما 
وقف أمام تلك الكاميرات الطنانة .
إنها لحظة شافية .
هو يدعها تنطلق .
لذا راهول أصبح الإسم الجديد للعديد من الأطفال حديثي الولادة في الهند .
شاروخان يدعي خلاف ذلك , و لكن بوليود ليست بيته الحقيقي .
و لن تكون مطلقا .
فـ بيته ليس سوى مكتب شركته و المكان الذي لديه فيه عمل يقوم به , توقعات تلبى 
و لحظات تسجل و إبهار العالم .
مشهد يؤديه ... منتج يروج له ... تقديم نجاح عظيم ... مرارا و تكرارا .
لأن عائلته الكبرى هي الآن منتشرة عبر السهول الصحراوية في ولاية راجستان , 
مسقط رأسه في دلهي , عبر البحار في دبي , الممرات المزدحمة في حيدرأباد , 
الجنون الوافر في كولكتا , حنين إلى الوطن في نيوجيرسي , نوادي المعجبين في جومريتالايا , طبقة النبلاء الراقية من مايفر في لندن , و الكثير , من المدن المجهولة 
التي لا حصر لها , و البلدات و القرى التي صنعت الهند , و العالم .
ذلك هو المكان الذي يحكم فيه راهول .
و هذا هو منزله .


الخميس، 18 أغسطس 2016


فيفيك فيسواني :: لم أصنع من شاروخان نجما 
بل فلمي Deewana و Raju Ban Gaya Gentleman 
هما من فعلا


هذه هي أول مقالة لي من أجل Bollywood Hungama , و كما قلت لهم 
عندما عرضت علي هذه الفرصة , سوف أكون صادقا بقدر ما إعتدت أن أكون .
أولئك الذين قد قرأوا تغريداتي , و منشوراتي على الفيسبوك , يعلمون أنني لا أتلاعب بالألفاظ أو أراوغ .
لهذا السبب هم يتابعوني .
على مر السنين , كنت مستشارا \ مرشدا للعديد من الناس في بوليود .
لقد قيل لي أنني موسوعة حقيقية .
إلى أي مدى هذا صحيح ليس لدي أدنى فكرة , لكن الذي ساعد أنني أملك وقائع و أرقام 
تحت تصرفي .
هذا العمود سيكون صادقا , سيكون ظريفا , سيكون حنينا إلى الماضي و سيكون 
تهكميا .
فكروا في هذا العمود أنه يفعل لبوليود ما تفعله النحلة النشيطة من أجل الطعام و العيش 
في مومباي .
النحلة النشيطة طريفة , تحب الطعام و تحب مومباي .
أنا أحب الطعام و  أحب الأفلام , إنها ملائمة إلى حد ما .
إسمحوا لهذا العمود أن يكون رقيبا و إسمحوا لما يرصده أن يعكس ما يحدث من حولنا 
في عالم السينما .
أشاهد الأفلام في دور السينما .
و حتى اليوم , لكن أفضل عدم الذهاب للعروض الأولية و العروض المسبقة .
أفضل الذهاب إلى السينما و شراء تذكرتي .
أفضل السينما المستقلة .
أفضل حتى في بعض الأحيان , دور السينما المنفردة عديمة التكييف , حيث أشعل 
سيجارة مع المختص بعرض الأفلام وأسمح له بالتحدث , ما يعرفه المختص بعرض الأفلام في دور سينما إمبريال , ناندي و نيوشرين حول السينما عليك أن تسمعه لتصدقه .
و لكن لدينا ما يكفي من الوقت لذلك .
لندع هذا العمود الإفتتاحي يكون حول البريق و الحب , إنه عيد الديوالي .
إنه عيد ميلاد شارخان في الـ 2 من نوفمبر , و قد إحتفل به مع وسائل الإعلام .
كنت ذاك اليوم في المستشفى و أرسلت له الأماني عبر التويتر , فأجابني على التويتر 
و شكرني على جعله نجما .
هناك أسطورة تحتاج إلى تمزيق , لقد مضى 23 عاما و ينبغي تصحيحها .
أنا لم أصنع من شاروخان نجما .
لم أستطع .
فلمي Deewana و Raju Ban Gaya Gentleman هما من صنعا منه 
نجما , صدرا معا في نفس العام .
إستطعت مساعدته , إرشاده , لكن لم أكن قادرا على جعله نجما .
لقد تمكنت من صنع فلم Raju Ban Gaya Gentleman لكن هناك نقطة 
جوهرية .
صناعته كانت تحت سيطرتي , أن أجعله ناجحا ليس تحت سيطرتي .
من فعل ذلك هو الجمهور , فقط لأنهم أحبوا الفلم .
و هذا ما جعل منه نجما .
ليس لي فضل في ذلك  و هذا أمر رسمي .
أجل كنا أصدقاء , و لا نزال أصدقاء .
في تلك الأيام , يمكنني أتبارى معه , أدخن معه , أتناول القهوة , كنا نقضي وقتا ممتعا يستمر لساعات نتحدث فيها عن الأفلام , عن الحياة , عن كل شئ .
يمكنني أن لا أنام حتى بزوغ الفجر , يمكنه أن لا ينام على الإطلاق .
لقد حدث ذلك .
لساعات تحدثنا عن الأفلام , توزيع الأفلام , كيف يتم شراء الأفلام , كيف يتم بيع 
الأفلام , كيف صنعت أفلام مكاسب , كيف يمكن لفلم ناجح أن يصنع خسائر , و كيف لفلم فاشل أن يصنع مكاسب و تقريبا حول كل شئ آخر في الحياة .
الفضل الوحيد الذي يمكن أن أنسبه إلي هو سماحي لفلم Deewana أن يصدر 
قبل Raju Ban Gaya Gentleman .
و قد حقق نجاحا كبيرا .
و هكذا وجد فلم Raju Ban Gaya Gentleman من يشتريه .
كان ذلك من الناحية التجارية .
و قد كان شاروخان يعرض بإستمرار دهاءه التجاري في جميع المجالات , و المزيد من 
القوة كل هذه السنوات .
 قد تساءل عن إجباري له على القيام بأفلام King Uncle , Dil Aashna Hai 
و حتى Deewana .
أدوارا صغيرة .
لقد كان معاصريه متقدمين عنه بأميال يقومون بأفلام بطولة فردية .
شرحت له ببساطة أن هذه الأفلام قد حظيت بالقبول بالفعل .
كانت الإستراتيجية عدم الحصول على النجومية الفورية - بالرغم من أن ذلك قد حدث مع 
فلم Deewana .
الإستراتيجية كانت أن تصبح قابلا للبيع .
و قد نجح ذلك .
لذا , في هذا الديوالي , حيث أكبر نجم لدينا , الدكتور شاروخان , الداتون , يحتفل بعيد ميلاده الـ 50  , و هذا العمود الأول هو تكريم لنجوميته , شجاعته و مثابرته .
و آمل بصدق أن تلك الأسطورة قد تحطمت نهائيا و إلى الأبد .
و دعونا نأمل أن الحرف " د " يكون ناجحا بالنسبة له مع فلم Dilwale , كما كان 
سابقا في Deewana , Darr , Dilwale Dulhania Le Jaayenge , Dil To Paagal Hai , Don , Devdas , Don 2 !
و اسمحوا لي أن أغتنم هذه الفرصة لأتمنى لكم جميعا عيد ديوالي سعيد للغاية و سنة 
جديدة رائعة .


الأربعاء، 17 أغسطس 2016


" أنا لم أصبح نجما بعد " 
يقول شارخان أنه لن يستحق اللقب حتى يحصل على نفس 
القدر من الأحترام الذي يتمتع به 
ديليب كومار و أميتاب باتشان


الملك خان الذي بدأ مهمته في العاصمة , إقتبس من كتب راي قائلا :: 
الرجل الذي في الشارع ... هو موضوع أكثر تحدي للإستكشاف أكثر من الناس الذين 
في قالب بطولي .

كما أنه مضى في شرح كيف أن النجومية " لا تتعلق على الإطلاق بجنون المعجبين " 
فقد قال :: الأمر لا يتعلق بترديد الآلاف لإسمك أو سفرهم أميالا ليحصلون على
لمحة منك .
إنه بشأن السكوت - الصمت الذي يستحضره النجم من خلال تواجده فحسب .
لا أعتقد أنني قد أصبحت نجما حتى الآن .
الوقت الذي أتمكن فيه من إستحضار مثل هذا النوع من الإحترام كالذي يتمتع به السيد 
ديليب أو السيد أميتاب , سوف أستحق حينها لقب النجم .

مغامرا بعد سنوات في منطقة لم يطأها من قبل , وعد خان أن يقدم شيئا جديدا في فلمه 
الذي طال إنتظاره , Fan .
الفلم من المتوقع أن يتم إصداره في الـ 15 من شهر إبريل , من بطولة شاروخان في 
تجسيد لم يشاهد فيه من قبل .
لديه دورا مزدوجا , و لكن الممثل أشار سريعا أن الفلم لا صلة له مع فلم Duplicate 
المنتج تحت راية شركة دارما للإنتاج لعام 1998 , و الذي كان يلعب فيه شخصيتين متناقضتين مع ملامح متطابقة - بالرغم من أن آخر إعلان للفلم يعرض تلميحا للخير 
الواضح في مواجهة شبح الشر .
و قد نفى المخرج مانيش شارما أي تشابه بين فلمه و فلم روبيرت دي نيرو The Fan 
, خلال الحملات الترويجية للفلم في دلهي .
من ناحية سوف يلعب خان دور النجم أريان خانا , و من جهة أخرى سوف يكون الشاب المعجب ذا الـ 20 عاما , جوراف .

الأكثر صعوبة بعض الشئ ؟ حينما شاروخان من الماضي يلتقي بشاروخان من الحاضر , 
و الممثل عليه أن يستجمع الرشاقة التي كان يتمتع بها عندما خطى لأول مرة إلى 
مدينة البهرجة . إذن , هل نال منه العمر أخيرا ؟
 و قد كان رده :: بالتأكيد لا .
مع جوراف , وجدت شبابي حتى مع الكبر .
لقد شعرت بالشباب مجددا .

بكل تواضع , قد سخر النجم أيضا من نفسه للحظة حيث قال أنه يفضل وصف أسلوبه الفني 
بـ " التصنع " :: التمثيل المنضبط لا يأتي إلي بشكل طبيعي .
فأنا دائما ممتلئ بالتعبيرات .
و قد أضاف قائلا :: لا زلت أحب أن أعتقد أن موهبتي هي ما جعلتني مميزا , و ليست مكانتي .

و مع ذلك , حين سئل فيما إذا كان قد إستلهم شخصية جوراف من أحد معجبيه , قال 
خان مدافعا :: معجبيني هم من جعلوني على ما أنا عليه .
لم يكن لدي أي مواجهات غير مرغوبة مع أي من المعجبين .
أكثر معجبيني من النساء و مدى جنونهن يقتصر على تلطيخي ببقع أحمر الشفاه - و هذا نادرا ما سوف يتذمر منه الرجل !
أنا أستمتع تماما بذلك .

خان المعجب بـ فرسانه


لقد كان موضع جدل فيما إذا كان فريق كوكلكتا نايت رايدرز سوف يشهد المزيد من 
الإرتفاع و الهبوط على مدى 8 بطولات لدوري الكريكيت الهندي .
في حين أنهم قد فازوا في بطولتين عام 2012 و 2014 - كانت لديهم أوقاتا متأججة 
فيما بينهما .
و لكن كان هناك شئ واحد ثابت , ألا و هو حب المالك شارخان لفتيانه .
فقد دعم نجم بوليود الفريق في السراء و الضراء .
حتى عندما كان يمر في أوقات صعبة , كان يمطر فتيانه بالرسائل التحفيزية , ليس فقط 
من خلال الإجتماع  بالفريق , و لكن أيضا على المنصات الإجتماعية مثل التويتر .

و عندما سألناه اليوم حول علاقاته مع اللاعبين , أكد مجددا أنه معجب بكل لاعب منهم 
و بجهودهم الشاق الذي بذلوه لقيادة الفريق إلى القمة , قال خان :: 
أجل , أنا في حالة حب مع كل واحد منهم .
KKR هو فريقي و بالطبع أرغب أن يحسنون صنعا .
هناك الكثير من العواطف و قد و ضعوا الكثير من العمل الجاد و هم صادقين في سعيهم , 
و أريدهم أن ينجحوا .

في حين أن الحب متبادل , المعجبين بالتأكيد يرغبون في رؤيته يهتف للفرسان على 
مدرجات حدائق عدن قريبا .
غاب خان عن المباراة الإفتتاحية لأنه كان مشغولا في حضور حفل عشاء تكريم الأمير 
وليام و سوف يغيب عن المباراة التي ستقام ضد فريق هنود مومباي حيث أنه سيقوم بالترويج لفلمه Fan في لندن .



عندما قال شاروخان , أريد معجبين أكثر من ديليب كومار


أنا و شاروخ كنا قد إنتهينا للتو من مشاهدة فلم Saudagar - من بطولة ديليب 
كومار , راج كومار - جالسين في الصف الأول لسينما ستالس و التي هي الآن سينما 
ساتيام المهجورة في وورلي , ذهبنا لمشاهدة الفلم هناك من أجل شاشة الـ 70 ملم .
كان ذلك عام 1991 و لم نكن بعد قد بدأنا في تصوير فلم
 Raju Ban Gaya Gentleman .
المخرج جي بي سيبي لم يكن يرغب في ممثل مبتدئ , كان يريدني أن أصنع فلما جديدا 
مع سلمان خان , بما أن فلم Patthar Ke Phool قد صنع الكثير من المال .
هذا شئ طبيعي , إلا أن شاروخ كان يقيم معي , والدته قد توفيت و أنا ملزم 
على إطلاقه .
في كل مرة كان راج كومار أو ديليب كومار يتفوهان بحوار , كان الجمهور يصفق 
و يرمي العملات .
لم يحدث ذلك لأي شخص آخر في الفلم .
قال لي شاروخ :: أريد أن أحصل على معجبين أكثر من ديليب كومار , لقد كان النجم 
المفضل لدى والدي .
قلت له , و من يمنعك ؟
فقال :: لا أحد على الإطلاق . هل سبق أن عرفت في أي وقت مضى أي شئ يمكنه 
أن يوقفني ؟
فأجبته , كلا ... و لكن تعلم أن المعجبين لا يمكن شراءهم .
و من ثم كان هناك صمت طويل .
أوقفنا سيارة الأجرة في منطقة مارين درايف حيث أننا قد إعتدنا أن نجلس هناك 
أحيانا كثيرة , نظر إلى البحر و نفث الدخان , و من ثم نظر إلى و نفث الدخان .
كان هناك رجل منزوي قد تعرف على شاروخ من مسلسل Fauji .
طلب توقيعا منه و من ثم حام حوله  و لم يتوقف مطلقا عن النظر إلى شاروخ .
لم نبتعد عن المكان , و لم نقم أيضا بطرده .
قال شاروخ فجأة :: أتعرف فيفيك , أنت مخطئ تماما .
المنتجين لا يمكن أن يمنحوني حياتي المهنية .
المعجبين هم فقط من يمكنهم ذلك .
هم من سوف يجبرون المنتجين على العمل معي .
فهم لن يهجروني مطلقا , سوف يكونون قوتي دائما .
سوف يكونوا متواجدين من أجلي دائما .
طالما أن المعجبين يريدون رؤيتي , سوف يرغب المنتجين دائما في العمل معي .
ظللت صامتا .
كانت تلك الفترة حين توفيت والدة شاروخ مؤخرا و قد كانت لديه فترات طويلة 
من التأمل .
و من ثم أضاف قائلا :: أريد معجبين أكثر من السيد ديليب .
سوف أرقص من أجلهم , أغني من أجلهم , أقاتل من أجلهم , أجعلهم يضحكون , 
أجعلهم يبكون ...
تلك المحادثة كانت في الماضي .
لقد كانت أطول بكثير ,  لكنني بصراحة لا أتذكر بقيتها .
أما اليوم , على هامش إصدار أحدث أفلام شاروخ , Fan , أعود بذاكرتي إلى هذه 
المحادثة و أتأمل مدى صحة ذلك .
لم يقم شاروخ فقط بالرقض من أجلهم , الغناء من أجلهم , القتال من أجلهم , و لكنه 
كسر كل عظمة في جسمه من أجلهم .
بصرف النظر عما هو الوضع , لم يكن قط وقحا أو مقصرا أو منزعجا من معجبيه .
في الواقع , عندما يحتشد المعجبين في موقع التصوير , يجعل كل واحد منهم يشعر 
و كأنه من كبار الشخصيات .
لقد وضع طاقته المذهلة في تصرف معجبيه في كل مرحلة من مراحل حياته .
لقد رأيته في بعض الأحيان يثور غضبا مع أناس مقربين له , و لكنه لم يفعل ذلك قط 
مع معجبيه .
و هذا صحيح , فهم لن يتخلوا عنه مطلقا , لأنه لن يتخلى عنهم .
جماهير شاروخان هم قوته , مصدر طاقته , و يحتاج إليهم مثل الأوكسجين .
هو يحتاج إلى إفتنانهم لأن ذلك هو مصدر طاقته .
طالما هناك واحد من معجبين شاروخان على قيد الحياة في العالم , سوف تظل طاقته 
دائما في أعلى مستوياتها .
حتى عندما ألقى شيلبا شيتي من الشرفة , قتلها بدم بارد في Baazigar , قد أحبوه .
ذهبنا معا لرؤية ردود فعل الناس على فلم Baazigar جنبا إلى جنب مع عباس , 
مستان و راتان جاين , أولا في سينما إكسيلسيور , و من ثم في دريملاند .
كان كلا الدارين ممتلئين في وسط الأسبوع !
كان المعجبين متحمسين في الجزء الـ 2 من الفلم , مع علمهم بأن الشخصية هي 
شريرة حتى النخاع .
مهما يكن .
راتان جاين كان منذهلا تماما من رمي الجمهور للعملة على الشاشة من أجل 
الشرير .
كل ما قام به شاروخان هو أنه غمزني بعينه .
في أواخر تلك الليلة أنا أيضا طلبت منه توقيعا  فقام بالتوقيع على كفي .
ومنذ ذلك الحين , في كل مرة ألتقي به , أفتح له يدي وهو يقوم بالتوقيع .
هذه المرة , سوف يكون المعجب الذي يتحول حبه المفرط إلى هاجس كراهية , و
الجمهور سوف يحبه .
من المؤسف أن الجماهير لا ترمي العملات في السينما المتعددة القاعات !!!

                                                                                  المنتج فيفك فيسواني



سوف يتم بدء العمل على شخصية شاروخان G.One

فريق العمل قد بدأ في صنع مخططات لشخصية G.One .


كنا أول من أخبركم في ديسمبر الماضي أن شاروخان يخطط لصنع جزء 2 من فلمه 
لعام 2011 Ra.One .
خلال إصداره , خلق الفلم الكثير من الضوضاء من أجل مؤثراته البصرية .
بينما حصل الفلم على الكثير من الردود السيئة , كان الإفتتاح مثيرا للإعجاب و قد وضع 
أيضا معايير جديدة للمؤثرات البصرية , والتي قد تمت من قبل شركة شاروخان الخاصة .
في دردشة معنا , قد أكد شاروخان أنه بالرغم من السلبية التي حصل عليها الفلم , إلا 
الكثير قد عمل من أجل الفلم :: من الناحية التجارية لم يكن الفلم سيئا .
لقد صنعنا أرقاما هائلة - بما في ذلك أكبر عطلة نهاية أسبوع , إذا لم أكن مخطئا
يوم الإفتتاح كان رائعا أيضا .
لقد فوجئت قليلا بالسلبية التي أعقبت ذلك .
لقد كان الأمر غريبا .
و لكن لا أعتقد أن ذلك كان من عمل الجمهور .
في الواقع , الصناعة هي من كانت تحاول تدمير الفلم .

حتى أن شاروخان قد أقر أنه متأكد 100% من أنه سوف يقوم بصناعة جزء 2 
من الفلم .
الآن علمنا أن فريق المؤثرات البصرية التابع له , برئاسة هاري هينجوراني و كيتان 
ياداف , قد بدأوا بالفعل العمل على ذلك .

قال مصدرنا :: فريق العمل قد بدأ في صنع مخططات لشخصية شاروخان G.One 
و العمل على كيفية صنعه بشكل أفضل .
فهم قد إكتشفوا العديد من الخيارات و قد جربوا أشياء جديدة .

على ما يبدو أن الفريق أيضا سوف يصنع لقطات تجريبية أوليه مدتها 10 دقائق 
لعرضها على شاروخان .

كشف المصدر قائلا :: سوف يصنعوا عرضا صغيرا لإظهار كيفية مشي , تحدث و 
تفاعل الشخصية .
سوف يركز العرض أيضا على تعبيرات الوجه و تسليط الضوء على القوة الخارقة .
بمجرد أن ينتهي العمل عليه سوف يتم عرضه على شاروخان للحصول على ردة فعله 
عن العمل .

قد يكون المشروع لا يزال في مرحلته الأولية ,  لكن العمل قد بدأ من دون شك .
الآن , يبقى أن نرى إذا ما كان أنوبهاف سينها سيكون أيضا مخرج الجزء الـ 2 .


الأحد، 7 أغسطس 2016


إعتراف شاروخان الكبير حول الفصول المغلقة من حياته

تحدث شاروخان شارحا الشهرة و النجاح و اعترف أن العديد من فصول حياته ستظل 
مغلقة للجميع .


إنها الساعة 12.45 صباحا , و هذه هي المقابلة الأخيرة من الـ 13 مقابلة الي قام بها شاروخان على مدى 10 ساعات متواصلة , بالإضافة إلى المقابلات الخاصة بالإذاعة 
و الإنترنت .
إنه مستنزف بشكل واضح عندما يستقبلك مع إبتسامة ضجرة , و لكن حالما يتم تشغيل المسجلة , تعود الطاقة و الهوس .
مقابلة من 15 دقيقة إمتدت إلى ساعة , و هذا هو ما عليه شاروخان : رجل ربما يكون 
قد تعب من كونه نجما في بعض الأحيان , و لكن لا يأخذ مكانته على أنها أمر مفروغ منه .
أحدث أفلامه Fan , ربما هو أكثر أفلامه مجازفة منذ سنوات , حيث يلعب فيه دور كلا 
من النجم أريان كانا و أكبر معجب له غوراف , نسخة المؤثرات البصرية الأصغر سنا و 
الأقصر منه .
بالنسبة للجمهور , ربما ستكون شخصية أريان تمثل شارخان نفسه .
لكن كما أوضح  , أن شاروخان هو عبارة عن صورة  , و هو موظف لدى تلك الصورة .
و ها هنا مقتطفات من المقابلة ...

* يبدو أن الجميع مهتم بشخصية المعجب جوراف , في فلمك Fan , و لكن أنا لدي فضول أكثر 
بشأن شخصية أريان كانا . أريان يبدو كتجسيد لشاروخان . هل ترى نفسك كذلك , أو هل هكذا 
يراك جمهورك ؟
لا ... في الواقع , إنها شخصية مكتوبة تماما .
و لهذا السبب كانت لدي صعوبة في لعب دور أريان خانا أكثر من دور جوراف .
عندما تصنع فلما عن نجم , يمكنك العمل مع السيد باتشان , سلمان خان أو عامر خان 
, و لكن القصة كانت تستند على فتى من دلهي , لذلك تناسب الفلم تماما معي .
و قد قمنا كذلك بعرض النجم في حيزه الشخصي بعيدا عن البريق و جلسات تصوير الأفلام 
, لذا كان من المهم أن يكون نجما من دون الإضطرار إلى إثبات ذلك .
و لكن الشخصية مختلفة تماما .
سيكون الأمر غير عادل من أديتيا و مانيش لو طلبا مني أن ألعب دور نفسي , و لكن أجل التجسيد الوحيد الذي تم هو إستخدام لقطات أرشيفية من مسيرتي الفنية الممتدة 
لـ 25 عاما .
سوف يكون لديك لقطات لإستلامي جائزة من السيدة ريخا (يبتسم) و الذي قد لا تحصل 
عليه لو إستخدمت ممثلا مبتدئا .
أجل الكثير من الناس سوف تقول " هل شاروخ من هذا القبيل ؟ أووه , هو مثله ! "
و لكن الحقيقة الصادقة هي أنني لسست مثله على الإطلاق .
هو أكثر واقعية , أكثر تركيزا , عملي أكثر , أقل جنونا و ربما أقل رأفة في تعاملاته مني .
هو حقيقي بشكل مخيف ,  أنا لست مثله على الإطلاق .

* هل تساءلت كيف يرى العالم شاروخان ؟
لا ... على الإطلاق .
و لكنني أحصل على ردود أفعال , على التويتر .
في بعض الأحيان يحبوني , بعض الأحيان يعتقدون أنني أصبحت غير وطني أو أنني 
مسوق أو أنني أصبحت مستهلك أو أنني خيالي أو رومانسي .
انظر , الجمال في كونك نجما أو كونك محبوبا هو أن المزيد من تصورات الناس عنك 
, تنتج المزيد من الناس المختلفة التي تحبك من أجل أشياء مختلفة .
قد أكون جميعهم , قد لا أكون أيا منهم .
و لكن لا يمكنني بأي شكل من الأشكال أن أعتصم و أشعر بالإنزعاج من قبلهم .
إفترض أنك قلت " شاروخ , أريد منك أن تصنع فلما مثل نوعية Chak De India , فأنت سوف تمثل فيه بشكل جيد , و سوف يمتلأ قلبي بهجة .
و لكن هذا تصورك الخاص .
أنا لا أعتقد أنني مثلت بشكل سئ في الأفلام الأخرى .
و لكن لا يمكنني أن أشرح ذلك لأنك لا تفهم الحرفة أو لماذا الممثل يتنفس , يعيش و 
يفعل ما يفعله .
و لا يمكنني أيضا أن أفسر نفسي للجميع .
و الآن , مع وسائل التواصل الإجتماعية , يتم النظر إليك بشكل مختلف تبعا لليوم .
في اليوم الذي يكون لديك فلما ناجحا ينظر إليك بطريقة معينة , و في اليوم الذي يخسر 
فيه فريقك مباراة ينظر إليك بطريقة أخرى .
الحقيقة , سيكون الأمر جنونيا إذا لم تكن قادرا على التركيز و أن تعرف نفسك فحسب 
بشكل كلي , و تقول " لا , أنا لست أيا من هؤلاء , فأنا هذا ".
و إذا أخبرتك بذلك الجزء الخاص بي , سوف يكون الأمر مضجرا للغاية (يضحك) .
لذا أسمح للناس أن تتخيل ما الذي تعتقد أنني هو .
فأنا صورة .
شاروخان هو عبارة عن صورة ... و أنا مجرد موظف لتلك الصورة .
الآن أيا كانت تلك الصورة , بعض الفتيات يرونها وردية , بعض الأولاد يروها سوداء 
, بعض النساء يرونها جميلة , بعض الناس يعتقدون أنها " مبالغ في تقديرها " 
إنها صورة .
لا شئ من ذلك هو أنا .
إنه مثل , عندما تصنع ظلا بأصابعك و تخلتق صورة كلب و لكن في الواقع لا وجود 
للكلب , إنه من صنع الأصابع .
أنا لا يمكنني أن أظهر لك الأصابع , لأن السحر سوف يختفي .
لذا أنت تعتقد أنها كلب أو فراشة , أيا كان ما تريد .
لا يمكنني أن أكسر أسطورتك ذلك أنني أعمل من أجل شاروخان و لا يمكنني أن أعتقد 
بذلك في نفسي .
لأنه في اليوم الذي أفعل فيه ذلك , سأكون ممزقا .
لا أعلم ما الذي سوف يحدث !

* في عام 2009 , لعبت دورالنجم في فلم Billu . و عام 2016 في Fan , لعبت مجددا 
دور النجم الذي لديه الكثير من المحبين , و لكنه يرسم حدودا صارمة بين حياته الشخصية و حيانه كفنان . هل هذا يعكس نهجك في الحياة ؟ هل تقوم بحماية المقدار المتاح من شاروخان ؟
انظر , أنا لا أجعل نفسي حتى متاحا , لا أعلم حتى ماذا يحدث .
إنه الواقع الذي نعيشه الآن و هذه هي الطريقة التي ستمضي بها الأمور .
بقدر ما أنا قلق  , أنا لا أغير طريقتي وفقا لتغيرات منصات وسائل الإعلام الإجتماعية 
, أو وفقا لكيفية تفاعل الناس مع الأشياء .
أنا نفس الشخص الذي يعيش في نفس المكان .
سأظل أذهب للمباريات و أهتف لفريقي , سأظل أحمل طفلي بين ذراعي و أسير في المطار 
, سأظل أحاول أن أبذل ما في وسعي في الفلم .
(توقف برهة) و لكن , لأكون صادقا , عدد قليل جدا من الناس تعرف حقيقتي .
لقد كنت كتابا مفتوحا , لكن الفصول التي فتحت هي الفصول التي أنا سمحت بفتحها و 
لا أحد يعرف الفصول التي لم أفتحها .
لقد كتبت كتابا عن حياتي و حتى هذا الكتاب لا يحتوي على كل ذلك .
أجلس لأكتب ذلك و أقول لنفسي " لاااا , لا يا صديقي ".
خصوصيتي ليست حيزا أسمح للناس بالوصول إليه سواء كان جسديا أو من خلال صورة شخصية أو سلفي أو عن طريق الفيسبوك و التويتر .
حيزي , الذي لا أسمح لأي شخص بدخوله , هو عواطفي .
أنت تعلم , أنا شخص عاطفي للغاية و لا زلت مستقل حقا , شرط أن أتمكن من المحافظة 
على هذا الإنقسام بين النجومية و الحياة الطبيعية التي أعيشها  , فهذا أمر ضروري .
أحتاج أن يكن لدي حيزا خاصا بي .
أنا أعرف , ما أقوم به في حياتي الشخصية و ما أشعر و أفكر به حقا هو حتى الآن معزول عما يعتقد الناس أنني عليه , و ما يمكنني أن أكون , إنه أمر غريب و جنوني للغاية .
لكن أنا أكون نفسي فقط عندما أكون في غرفة نومي مع أطفالي (يبتسم) .
مع الشورتات السوداء , شعري الأشعث , و التواجد فحسب .
لأن أطفالي يعرفوني كأب و كصديق .
هم لا يرغبون أن يعرفوني كنجم , و أنا لا أرغب أن أخبرهم عن النجم الذي أنا عليه .
إنهم يحترمون ما قمت به , لديهم قدر هائل من الفخر لما أنا عليه , ولكن لا شئ من ذلك يدخل إلى غرفة نومي .
نحن لا نتحدث مطلقا عن شاروخان بصيغة شخص ثالث , في الواقع , نحن نسخر منه 
في صيغة شخص ثالث (ضحكة مكتومة) , في بعض الأحيان , بقدر ما يفعله الآخرون .

* لقد كنت دائما شخصا يستمتع بشهرته و أيضا تحظى بإحترام من أجل ذلك . لكن في عصر وسائل التواصل الإجتماعية , حيث الشهرة تتعرض لتدقيق كثيف , هل تشعر بشكل مختلف بشأن ذلك ؟ 
هل الشهرة الآن هي أكثر صعوبة ليتم الإستمتاع بها ؟
لا , الأمر ليس كذلك ... إذا أتيت في عطلة نهاية الأسبوع و وقفت خارج منزلي , سوف 
تجد أن الناس هناك في الغالب من المحبين .
 لكن هناك أناس قدعلقوا فحسب في الزحام و حركة المرور , و الذين يفكرون 
" اللعنة  لا أريد أن أكون عالقا في الزحام المروري ! من يكون هذا بحق الجحيم ؟ 
مدركين تماما من أنا بحق الجحيم .
هناك أيضا بعض الناس الساخطين الذين يفكرون " لماذا لديه أناس خارج منزله و أنا لا ؟ " و من ثم , هناك بعض الجيران الذين يتأثرون حقا لأنهم يريدون النوم بينما آلاف الناس تصرخ في الخارج .
و لكن 80% من الناس هناك يُكِنون لي المحبة .
لذا عندما أخرج و ألوح , مع إحترامي للجميع و لكنني أسمع فقط الـ 80% الذين خرجوا بدافع الحب .
فأنا أشارك الحب معهم .
نفس الحب أيضا يخرج للـ 20% , الذين يمكنهم أن يتقبلوه أو يرفضوه .
وسائل التواصل الإجتماعية هي بالضبط من هذا القبيل .
معظمهم قد تابعوني بدافع الحب .
أنا لست قلقا بشأن أصوات س , ش أو ص من الـ 20% .
أتعلم , أنا أستمتع حقا بـ نجوميتي , أحبها و لطالما أحببتها .
لقد قلت ذلك من قبل , و سأقولها مجددا , من دون خجل , لقد أتيت إلى هنا و أنا أفكر 
في أنني عندما أصبح نجما أو عندما أكون جيدا بما فيه الكفاية , أريد أن يحبني الناس 
, أن يعانقوني , أن يبكوا من أجلي , أن يصرخوا من أجلي , أن يموتوا من أجلي .
أريد من الناس أن يسيئوا إلي , أن يقفزوا في جهي , أن يسخروا مني أيضا .
فأنا أريد الناس فحسب , إن الأمر بسيط على هذا النحو (يبتسم) .
و الناس تتألف من جميع الأنواع لذا لا يمكنني عدم إحترام ذلك .
أجل , يمكنني أن أغضب في بعض الأحيان , فهذا حقي كإنسان .
يمكنني أن أنزعج , و يمكنني أن أغضب بشدة من التصيد , أو عندما يقول البعض أنني 
غير وطني أو بعض التراهات .
لكن , بعد أن قلت هذا , إنه نفس الحشد خارج منزلي , أتفهم أن البعض منهم لا يرغبون 
في التواجد هنا , و لكنهم هنا (ضحكة مكتومة) .
ليس لدي أي مشكلة بشأن الخصوصية , لأنني أعلم أن ما هو شخصي هو أمر شخصي .
لا يمكنك إنتزاع ذلك مني لأنني لا أريد التنازل عنه .
أنا ممثل , يمكنني أن أمثل مثل أي شئ .

* ما مدى الجدية التي تأخذ بها نجوميتك في الوقت الذي تصنع فيه النجوم و تدمر بسرعة فائقة ؟ 
هل شعرت بالقلق في أي وقت مضى حول أشياء مثل البقاء لائقا أو حماية الشهرة ؟
أنت لا يمكنك أن تصنع النجومية , لا يمكنك أن تسيطر على النجومية , و الأهم من ذلك 
كله , لا يمكنك أن تحمي النجومية .
النجومية هي كيان بحد ذاتها .
فهي لا يمكن السيطر عليها , غير ملموسة , غير قابلة للقياس .
هي شئ لا يمكنك فحسب أن تحققه و لمجرد أنك قد حصلت عليها , الرجاء لا تفكر أنك تستطيع السيطرة عليها .
أنا لست مستعدا لذلك , لأنهار أو أستبعد و لكن لا يوجد سبب لأحاول حمايتها .
لأنه عليك أن تدرك أن النجومية لم تحدث بسببك .
أما و قد قلت ذلك (توقف لبرهة) النموذج قد تغير .
هذا هو فهمي , أنا أتحدث بطريقة إرتجالية تماما هنا .
كان هناك نموذج متعامد في العالم , من يملكون و من لا يملكون .
العالم لم يعد لديه من لا يملكون بعد الآن ... إن الجميع على قدم المساواة .
نحن الآن عالم مسطح .
لذا , عندما جئت إلى صناعة السينما , الكثير من الممثلين أخبروني 
" أنت لست غامضا , فأنت تقوم بعمل الإعلانات ".
أنا لست غريتا غاربو , إنها رائعة , و أنا أحبها , و لكن زمن غريتا غاربو قد ولى .
هناك 1.2 مليار شخص الآن .
أكبر ضرباتي , الضربة الأكبر في بلدي , قد شوهد من قبل 11 كرور من الناس فقط 
, 110 كرور من الناس لم يشاهده على التلفاز , في المسارح , على وسائل 
الإعلام مجتمعة .
لذا لا يوجد شئ مثل متواجد أكثر من اللازم .
لا يوجد شئ مثل الكثير من الحب أيضا , الحب هو حب .
كذلك لا يوجد شئ مثل 
" أووه ! لقد أتى إلى منزلنا كثيرا للغاية , لا أريد أن أقدم الكثير من الحب ".
لا يمكنك الإفراط في التعبير عن نفسك , لا يمكنك الإفراط في نشر نفسك في عالم اليوم .
ليس هناك تسلسل هرمي للنجومية الآن , لا يوجد تسلسل هرمي في هذا البلد أو في العالم .
جميعنا متساوين .
إنها حقيقة واقعة الآن ... هذه هي الحقيقة .
لا يمكنني النظر إليك بإزدراء .
كان هناك وقت عندما كنت ترغب في إجراء مقابلة مع نجم , فقط الصحفين النخبة الذي يعملون في صفوة مجلات ذلك البلد يتمكنون من إجراء المقابلة من خلال بعض المصادر 
أو الصداقات .
اليوم , كل واحد منا يخرج و يتحدث إلى الجميع .
ليس لأنك كنت أقل حينها , لكن لأنه لم يعد هناك تسلسل , الجميع هم على قدم المساواة .
و لكن الخدعة هي , كيف يمكننا أن نكون أكثر مساواة بعض الشئ من المساواة , هذا 
كل شئ .
و من أجل ذلك , ينبغي أن تتمسك بـ الكليشيهات - الحقائق الأساسية الصادقة .
أن تكون صريحا , أن تعمل بإجتهاد , أن تلعب بصلابة , أن ترقص بشدة و أن تحب عائلتك .
هذا ما أفعله .
أتملك حلما ؟ قاتل من أجله .
إشتري منزلا , إشتري لنفسك سيارتين و أهمل واحدة .
تزوج من الفتاة التي تحبها .
لا يوجد خطأ في ما ترغب و تتمنى .
هذا ما خلقنا من أجله , و إلا لكنا في الجنة , لا نتمنى شيئا ... فكل شئ موجود في الجنة .
 لكن في نهاية كل ذلك , حافظ على الأقل ببعض القدر من الصدق لذلك .
لا تمتلك شيئا من دون العمل الجاد , لا تغش , لا تكذب , لا تسرق , لا تحاول تحقيق 
الربح السريع , لا تتهرب من قول الحق و الإيمان به
هذه هي القواعد .
والدك قد قال لك ذلك أيضا .
عندما أستيقظ صباحا وأجلس مع أطفالي , أحتاج أن أكون قادرا على النظر إليهم في 
أعينهم و أقول لهم " لا يوجد تناقض في ما علمتكم إياه بشأن الصلاح " .
محاولة أن أكون صادقا - هذا هو الشئ الوحيد الذي أريد أن أحميه .

* يأتي فلم Fan في مرحلة مثيرة للإهتمام من حياتك المهنية . و قد إنطلقت كمغامر مع Darr
و Baazigar . في مكان ما في الوسط , أصبحت أفلام شاروخان آمنة , تضمن أنها 
" ستكون على ما يرام " . لكن مع فلمي Fan و Raees , لا نعلم حقا فيما إذا كانت ستكون 
كذلك . ما الذي أدى إلى هذا ؟
حتى لو كنت منزعجا للغاية بعد مشاهدة فلمي Raees و Fan ,دعني أؤكد لك أن كل 
شئ سيكون على ما يرام (يبتسم) .
إذا بكيت بعد مشاهدة الفلم , فلا بأس .
إذا تفككت العائلة في الفلم , فلا بأس .
إذا وقع البطل في الحب و لم يحصل على الفتاة , فلا بأس .
في نهاية كل ذلك , الحياة ستكون بخير .
أنت لن تجد رجلا يشبه معظم الشخصيات التي لعبتها في أفلامي في الحياة الواقعية .
و لكن عندما تلعبهم , ليس لزاما عليك أن تحكم عليهم , هذا كل شئ .
أعني , أنظر إلى راهول من فلم Darr , إنه مختل عقليا و مطارد .
أو ديفداس الأحمق السكير .
أنت لن تفعل ذلك , أنا لن أفعل ذلك , و لكن عليك أن تكون قادرا على إخبار قصة شخص 
من هذا القبيل و أن يظل الأمر على ما يرام .
أتعرف ما تقدمه لك أفلامي ؟
إنعدام إصدار الأحكام .
أقدم لك الحق في عدم الحكم على الناس .
عندما نقرأ الصفحة الثالثة من الصحيفة و نرى عناوين رئيسية رديئة صارخة , نحن 
نصدر الأحكام فورا .
" إنه شخص شرير , هو جيد , إنه سياسي لذا إنه وغد , ذلك البطل همجي , إذا نامت 
مع شخص ما فهي رخيصة " .
ياااا إلهي !
أنت تعتقد أنه ليس صوابا , إذن لا تفعله .
و لكن أترك الآخرين يفعلونه , لا تحكم عليهم .
و بالتالي فإن الفكرة بأكملها أنني أقدم في أفلامي أن ذلك لا بأس به .
أنه لا بأس إذا ما قام شخص ما بفعل ذلك , ينبغي أن تتقبل هذا .
نحن أصبحنا نبالغ في إصدار الأحكام في الوقت الحاضر بحيث أصبحت تتعرض لضغوط 
حتى تقول الشئ الصحيح في الوقت المناسب .
أحيانا الناس تقول " لماذا لم تذكر تلك المأساة في التويتر ؟ "
يااااا إلهي , أرجوكم !
هل ذلك يجعل مني جبانا , لأنني لا أكتب حول هذا الموضوع على التويتر ؟
الجميع يغرد " أنا متعاطف مع ......" و أنا متعاطف مع ما حدث في كولكتا , على 
سبيل المثال و لكن لست بحاجة لأكتب و أشرح ذلك لك .
أنا لا أصدر الأحكام على الذين يشاركون و لكنني أومن أن جميع المشاعر لا تحتاج أن 
يتم مشاركتها .
لقد قمت بالتوقيع على فلمي Fan و Raees قبل فلم Dilwale لذا ليس هناك 
جهود متضافرة وراء ذلك .
الحرية الوحيدة التي أملكها هي أنني ينبغي أن أكون قادرا على إتخاذ الخيار الذي 
سوف يجعلني سعيدا في الصباح .
الذي جعلني سعيدا أنني سوف أعمل مع أناند راي أو أني قد عملت مع مانيش شارما 
أو جوري تشيندي .
إذا لم تعمل كل تلك الأفلام فلا بأس في ذلك , ربما أعود للعمل مجددا فقط في الأفلام الرومانسية (يضحك) .